الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وجدناه نبيا مثل موسى |
|
وكل فتى يخايره مخير |
|
||
٢٦ / ٤١٨
وجربت الأمور وجربتني |
|
وقد أبدت عريكتي الأمور |
٥٠ / ٨٤ ، ٥٠ / ٨٥
وجرى وراءك معشر فتعثروا |
|
دون الغبار فلا لعا للعاثر |
٧ / ٢٢
وجفنة كنضيح الحب قد تركت |
|
بثني صفين يعلو أفوقها الغبر |
٣٨ / ٧٦
وجه تريد به القطوب وبشره |
|
يطفو على ماء الحياء فيظهر |
٤١ / ٤٢٩
وجهك والله وإن شفني |
|
أحسن من شمس ومن بدر |
٥٣ / ٤٠٩
وحاط الحريم وكف العظيم |
|
وأعطى الكثير وأغنى الفقيرا |
٣٦ / ٢٨٦
وحال عليك الحول بالفطر مقبلا |
|
فباليمن والإقبال قابلك الفطر |
٤٨ / ٢٢٥
وحالف بيمين غير كاذبة |
|
بالله والبدن إذ كيت لتخير |
٢٧ / ٣٨٦
وحتام لا أحظى بوصل أحبتي |
|
وأشكو إليهم ما لقيت من الهجر |
٥٣ / ٢٨٣
وحرق نابه ظلما وجهلا |
|
علي فقد أتى ذما وعارا |
٤٦ / ٣٨٢
وحشود الطغيان ذات ازدحام |
|
وبنود البهتان ذات انتشار |
٢١ / ٢٣٩
وحق لمن كان ذا فعله |
|
بأن يسترق رقاب البشر |
٣٧ / ٤٩٠
وحق منى والمشعرين الية |
|
وزمزم والبيت المكرم والحجر |
١٣ / ٣٣١
وحلفت بالبيت العتيق وركنه |
|
وبزمزم والحجر ذي الأستار |
٢٧ / ٢٦٦
وحمزة والعباس منهم وفيهم |
|
عقيل وماء العود من حيث يعصر |
٢ / ٢٠
وحن إلى أهل المدينة حنة |
|
بمصر وهيهات المدينة من مصر |
٢٩ / ٢٥٠
وحوت محاسن كل حسن مبدع |
|
فيه عقول أولي العقول تحار |
٦٤ / ٢٣٦
وحولك رايات لهم وعساكر |
|
خيل لها بعد الصهيل شخير |
٦٨ / ٧٥
وحيا من بني صعب بن سعد |
|
سقوا الأرصاد والديم الغزارا |
٤٦ / ٣٨١
وحياتكم وكفى بها |
|
لمتيم قسما يبر |
٥٢ / ٣٣٠
وحيث ما مال من تأمله |
|
مال إلى صورة تحيره |
٥٣ / ٦٩
وخبرتني أن الرسول أتاكم |
|
فوافاك عني بالكتاب مع العصر |
٢٩ / ٢٣٩
وخد يجتني التفاح منه |
|
وترمي الورد فيه الجلنار |
٣٦ / ٤٠٧
وخفت نواها من جنوب عشيرة |
|
كما خف من نبل المرامي جفيرها |
٢٨ / ١٩٨
وخلال مشرقات يهتدي |
|
بضياها عن القصد بحور |
٦٤ / ١٤٩
وخلت قرون بين ذلك ما لها |
|
أثر يبين ولا حديث يؤثر |
٤١ / ٤٢٨
وخلف منك يا طلحة أعور
٦٣ / ١٢٧
وخلوا بدار لا تزاور بينهم |
|
وأنى لسكان القبور تزاور |
٤١ / ٤٠٤
وخلوا عن الدنيا وما جمعوا لها |
|
وضمتهم تحت التراب الحفائر |
٤١ / ٤٠٤
وخلوني لمعترك المنايا |
|
وقد شرعت أسنتها لصدري |
٣١ / ٢٢٥ ، ٣١ / ٢٢٦
وخمرة جاء بها شبهها |
|
ظلمت لا بل شبهه الخمر |
٦١ / ٣٠٧
وخير القول قولي في علي |
|
وعائشة وطلحة والزبير |
٤٦ / ١٦٩