الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وأنكرتم بعد اعتراف مودتي |
|
فهيجتم وجدي وأضرمتم ناري |
|
||
١٥ / ٢١٢
وأنهم زوجوني من بناتهم |
|
وأن لي كل يوم ألف دينار |
١٥ / ١٣٤
وأنيبوا عن فعل الدنايا وعن كس |
|
ب الخطايا في الجهر والأسرار |
٢١ / ٢٤٢
وأنيق الشباب عار على نض |
|
رته من شحوب أهل النار |
٢١ / ٢٤١
وأهدت لي الأيام فيه مودة |
|
دعتني في ستر فلبيت في ستر |
٦٨ / ٢٦١
وأهدي سلاما كل ما ذر شارق |
|
على عمر الفاروق في السر والجهر |
١٣ / ٣٣١
وأورى زناد بني عامر |
|
غلاما وقضى عليه الأمورا |
١٨ / ٤٤٨
وأولا الثعالب ناميات |
|
وكيف تذبح الحجل الصقور |
٤١ / ١٤٩
وأي طبيب يبري الحب بعد ما |
|
تشربه بطن الفؤاد وظاهره |
١٤ / ٣٣٥
وأي معشوق جفا عاشقا |
|
بعد وصال دائم ناضر |
١٣ / ٤٣٧
وأيد الله به ونصرا |
|
دين النبي أحمد المطهرا |
٦١ / ٢٢٠
وأيقنت أني إن تلبثت ساعة |
|
على باب سلم سار جسمي إلى قبري |
٦٨ / ١٢٩
وأين الملحد ابن أبي دواد لقد |
|
ضلوا وغرهم الغرور |
٥٤ / ١٤٠
وأين المدل بسلطانه |
|
وأين المزكى إذا ما افتخر |
٥٦ / ٤١٦
وإذ لا يريم البئر بئر سويقه |
|
فطبنا بها والحاضر المتجاور |
٦٠ / ٤٤٩
وإذا أوجست من حادثة |
|
فهو بعد الله لفي نعم النصير |
٦٤ / ١٤٩
وإذا الأصول تهشمت فلقلما |
|
يبقى على أغصانها ما يثمر |
٤١ / ٤٢٨
وإذا الفوارس عددت أبطالها |
|
عدوك في أبطالهم بالخنصر |
٦٥ / ١٤١
وإذا تباع كريمة أو تشترى |
|
فسواك بائعها وأنت المشتري |
٦٥ / ١٤١
وإذا تخيل من سحاب لامع |
|
سبقت مخيلته يد المستمطر |
٦٥ / ١٤١
وإذا تشام بروقهم |
|
جارت أكفهم المواطر |
٩ / ٢٧٧
وإذا خرجن يردن أهل مصيبة |
|
كان الخطا لسراعها الإستار |
٤٦ / ١٠٣
وإذا دعا الجاني النصر لنصره |
|
وارتني أوجهها النضيرة معمر |
١٧ / ١٤٨
وإذا رأيت العيش في إقبالها |
|
نكدا فكيف تظنه إذ يدبر |
٤١ / ٤٣٠
وإذا رجوت المستحيل فإنما |
|
تبني الرجاء على شفير هار |
٤٣ / ٢٢٣
وإذا زينب زارها أهلها |
|
حشدت وأكرمت زوارها |
٢٣ / ٥٣
وإذا فاض في نوال وبأس |
|
غرق الخافقين نفعا وضرا |
٤٣ / ٢٢٢
وإذا ما أظلمت مشكلة |
|
حار فيها العالم الحبر الخبير |
٦٤ / ١٤٩
وإذا مر باللهاة مذاق العيش |
|
ألقيته وبذا مرارا |
٢٩ / ٣٤٢
وإذا نسبت ابن القريعة خلته |
|
كالجحش بين حمارة وحمار |
٣٤ / ٢٩٨
وإذا يقال من الفتى كل الفتى |
|
والشيخ والكهل الكريم العنصر |
٥٦ / ٢٥٦
وإذا يممه ذو أمل فقراه |
|
منه أنعام وخبير |
٦٤ / ١٤٩
وإذا عاينت أفضالا فمن |
|
ذلك العارض ذياك الغدير |
٦٤ / ١٤٩