الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فهل يا ابن العنابس ينفعني |
|
زياديكم على سخط المزار |
|
||
٤٠ / ١٧
فهل يمنعني في أن ذكرتها |
|
وعللت أصحابي بها ليلة النفر |
٦٢ / ٦٧
فهلا بكتمان الهوى مت صبوة |
|
فتهلك محمودا وفي كبدك الغدر |
٢٣ / ٢٤٢ ، ٤٦ / ٤٦٨
فهلا رددتم وفدنا بزمانه |
|
وهلا خشيتم مس راغبة البكر |
٢٥ / ١٦٠
فهم أولو الرئاسة والرأي |
|
والعقل إذا الرأي ضاق مصدره |
٥٣ / ٧٠
فهم في بطون الأرض بعد ظهورها |
|
محاسنهم فيها بوال دواثر |
٤١ / ٤٠٤
فهم يولون والفرسان تضربهم |
|
بكل عضب شديد المتن بتار |
٢١ / ٢٤٩
فهما جنة الإمام وسيفا |
|
ه وأنصاره على الكفار |
٦٩ / ٢٧٦
فهممت أن أغشى إليها محجرا |
|
ولمثلها يغشى إليه المحجر |
٦٢ / ٣٩٥
فهنيئا للعالمين ويا حس |
|
رة أهل التسوف والاعتذار |
٢١ / ٢٤٢
فهو تالي النبي في رتب الفض |
|
ل وثانيه إذ هما في الغار |
٢١ / ٢٤٠
فهو مقيم فإذا ما ثوى |
|
حل وحل الفقه في قبر |
٨ / ٢٠٠
فهو يحن الهوى ويكتمه |
|
والدمع بيده الأسى ويظهره |
٥٣ / ٦٧
فهوت أنجم لها زاهرات |
|
مؤذنات رسومها بالدثور |
٥٢ / ٢٠٥
فوارس صدق لا يبالون من نوى |
|
يجرون أرماحا عواملها سمر |
١١ / ١٤٥
فواصلته ثم دامت له |
|
على وصال الحافظ الذاكر |
١٣ / ٤٣٧
فو الله لو لا أن تزور ابن جعفر |
|
لكان قليلا في دمشق قرارها |
٢٧ / ٢٧٢
فو الله ما أدري أللفوز والغنى |
|
أساق إليها أم أساق إلى قبر |
٥١ / ٤٢٨
فو الله ما أدري أللمال والغنى |
|
تطالب نفسي أم تحن إلى قبر |
٥١ / ٤٢٧
فو الله ما أدري إلي الخفض والغنى |
|
أساق إليها أم أساق إلى القبر |
٥١ / ٤٢٨
فو الله ما أدري وإني لسائل |
|
أهمدان تحمي ضيمها أم يحابر |
١٨ / ٥٤ ، ٦٨ / ١٤٧
فود القوم لو ضرطوا جميعا |
|
وكان حباؤهم منها عشيرا |
١٥ / ١٣٤
فوقها كل طليح همه |
|
أن يرى الكعبة يعلوها الستار |
١٣ / ٧٥
فولت جموع الروم تتبع إثره |
|
تكاد من الذعر الشديد تطير |
١٩ / ١٤٤
فولت فلولا بالقضاء جموعه |
|
ونازعه منا سنان مذكر |
١٩ / ١٤٤
فولوا عليه معولين وكلهم |
|
لمثل الذي لاقى أخوه محاذر |
٤١ / ٤٠٧
في أن شربت بحم ما كان حلالي غدير
ه ١١ / ٤٤٦
في الجبن عار وفي الإقدام مكرمة |
|
فمن يفر فلا ينجو من القدر |
١٤ / ٣٣٧
في الذاهبين الأولين |
|
من القرون لنا بصائر |
٣ / ٤٣٢
في القلب مني نار |
|
والنار فيها شنار |
٦٨ / ١٤٤
في الناس من لا ترتجي نفعه |
|
إلا إذا مس بإضرار |
٤١ / ٢٢٣
في حجرها أرضع لا نظير |
|
هند وميسون وللصخور |
٦٨ / ١٥٣
في دمشق بعضي وبعضي |
|
بنوا فوقه من الترب دارا |
٤١ / ٤٦١