الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
في رياض منورات حوال |
|
وبساتين غضة الاثمار |
|
||
٢١ / ٢٤١
في سالف الدهر ولا من غبرا |
|
من كان ذا ملك ومن تآمرا |
٦١ / ٢١٩
في سعة الأرض وفي طولها |
|
مستدل بالخل والجار |
١٣ / ٤٤٣
في سلف الركائب ذات بعر |
|
تشوب سلافة أرى مشار |
٣٦ / ٤٠٧
في فؤادي عليه لذع مقيم |
|
كلما شقه التذكر فارا |
٤١ / ٤٦١
في قبة باسق معرشها |
|
وملعب شامخ محجره |
٥٣ / ٦٨
في كل يوم أرى بيضاء قد طلعت |
|
كأنما طلعت في ناظر البصر |
٥١ / ٢٤٥
في ليلة قصرها طيبها |
|
بمثلها كم بخل الدهر |
٦١ / ٣٠٧
في مأزق من مجر الحرب كلكلها |
|
تكاد تأفل منه الشمس والقمر |
٢٦ / ٤٢٣
في واضح يحكي القمر |
|
وكان حتفي في النظر |
١٤ / ٣٢٤
فيا بن خليفة الله المصفى |
|
به تعلو مفاخرة الفخور |
٥٣ / ٤٤٤
فيا بوحة بالأخشبين لأهلها |
|
ويثرب إذ جاء الأمير بشيرها |
٩ / ٧٠
فيا حب ليلى قد بلغت بي المدى |
|
وزدت على ما ليس يبلغه الهجر |
٥٠ / ١٠٧
فيا حجر من للخيل تدمى نحورها |
|
أو الملك العادي إذا ما تغشمرا |
١٢ / ٢٣٢
فيا خيز خلق الله نفسا ووالدا |
|
وأكرمه للجار حين يجاوره |
٢٧ / ٢٧١
فيا سائلي عن أناس مضوا |
|
أمالك فيما ترى معتبر |
٥٦ / ٤١٦
فيا ساكنا قلبي على خفقانه |
|
وطرفي وإن رواه من أدمعي بحر |
٤٣ / ٢٣٩
فيا صاح لو كان الذي بي من الهوى |
|
به لم أذره أن يعزى وينظر |
٤٨ / ١٦٨
فيا طرف قد حذرتك النظرة التي |
|
خلست فما راقبت نهيا ولا زجرا |
٣٢ / ١٨٩
فيا عاذلي في الحب لم تدر ما الهوى |
|
ولم تدر إذ لم تدر أنك لم تدر |
١١ / ٢٧٦
فيا عامر الدنيا ويا ساعيا لها |
|
ويا آمنا من أن تدور الدوائر |
٤١ / ٤٠٧
فيا عثمان ما بلدي بدان |
|
ولا للنفس دونك من قرار |
٤٠ / ١٧
فيا عجبي أني بأني قائم |
|
آتيه على نفسي بمكنون إضمار |
٥٤ / ٣٠٥
فيا لك ضرطة جرت كثيرا |
|
ويا لك ضرطة أغنت فقيرا |
١٥ / ١٣٤
فيا للدهر كيف يشهد بعدوا |
|
مصرا يصطفى ويصبب ذفري |
٥٦ / ٣١
فيا لها لذة أمام صبي |
|
يبصرها غيره وتبصره |
٥٣ / ٦٨
فيا لهف نفسي كم أسوف توبتي |
|
وعمري فان والردى لي ناظر |
٤١ / ٤٠٧
فيا ليت شعري هل أبيتن ليلة |
|
كليلتنا حتى نرى ساطع الفجر |
١١ / ٢٧٣
فيا ليتني لم أدع في الوفد وافدا |
|
وكنت أسيرا في صدا وبحائر |
٤١ / ١٥٠
فيا ليتني لم أعن في الملك ساعة |
|
ولم أعن في لذات عيش نواضر |
٣٧ / ١٥٠ ، ٥٩ / ٢١٨ ، ٥٩ / ٢١٨
فيا مصعب ابن المصعبين كليهما |
|
ومن يلد الفخر على الناس مفخرا |
٥٨ / ٢٦٧