الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فمن دنا منا فأهلا به |
|
ومن تولى فإلى النار |
|
||
١٣ / ٤٤٣
فمن ذا الذي يثني المكارم والعلا |
|
ومن ذا الذي يهدي بعدك الشعر |
٤٣ / ٥٥٣
فمن ذا الذي يرمي بسهميك في العلى |
|
وعبد مناف والداك وحمير |
٥٦ / ٢٢٦
فمن روضة بالحسن ترفد روضة |
|
ومن نهر بالفيض يجري على نهر |
٦٨ / ٢٦١
فمن ظن أن الحرب ليست تقوده |
|
إذا كان ممن في الوغى بلهيب الجمرا |
٢٣ / ٢٨٥
فمن كان من بعدهم فاخرا |
|
فلا يذكرن بعدهم فخره |
٢٥ / ١٠٨
فمن كان يعمى عن أبيه فإننا |
|
وجدنا أبانا العدملي المشهرا |
٦٢ / ٤١٤
فمن مبلغ الحسناء أن حليلها |
|
مصاد بن مذعور تلجلج غادرا |
٤٦ / ١٦
فمن يك كافرا نعماك يوما |
|
فإني شاكر لك طول دهري |
٦١ / ٢١٥
فمن يوم إلى يوم |
|
ومن شهر إلى شهر |
٤٣ / ١٢١
فمنهن إدلاجي إلى كل كل كوكب |
|
له من عماني النجوم نظير |
٤٠ / ٥٢
فنادوا إلينا من بعيد بأننا |
|
ندين بدين الجزية المتواتر |
٤٥ / ٣٣٤
فنام مسراها ليلة ثم عرست |
|
بيثرب والأعراب باد وحاضر |
١٠ / ٢٨٥
فنبئن لنا ما قلت إذ أنت واقع |
|
وبين لنا ما قلت حين تطير |
٤٩ / ٣٩٤
فنجه سالما من شر دعوتنا |
|
ومهره مطلقا من كل آثار |
٣٠ / ٨٧
فنحن الأولى جئنا البلاد اليهم |
|
من الشرق لا نفتأ لهم بأسيري |
١٨ / ٨٠
فنحن بأن نختارها وفصالها |
|
أحق وأولى بالامارى في الدهر |
٩ / ١٢٥
فنحن قبيل قد بنى المجد حولنا |
|
إذا احتملت في الحرب هام الأكابر |
٤٦ / ٣٤٦
فنحن لكم حتى نقيم صعوركم |
|
بأسيافنا الأولى وبالذبل السمر |
٩ / ١٢٦
فنذرن حين رأين غرته |
|
إن عاش أن سيفين بالنذر |
٦٦ / ٢٧
فنشا بحمد الله حين نشا |
|
حسن المروءة نابه الذكر |
٦٦ / ٢٧
فنعم أخو الإسلام كنت وإنني |
|
لأطمع أن تعطى الخلود وتحبرا |
١٢ / ٢٣٢
فها أنا اليوم كما قد ترى |
|
مقفرة ما بي ديار |
٣٥ / ٣٩٤
فهب لي نسيما منك أحيا بروحه |
|
وجد لي لليسر منك بطرد إعساري |
١٧ / ٤٤٠
فهذا أوان العسر أصبح مدبرا |
|
بأجمعه عنا وقيل لنا اليسر |
١٠ / ٢٩٥
فهذا الذي بالصين عمت فتوحه |
|
وهذا الذي بالترك يسقى به القطر |
٢١ / ٤٧٤
فهذا رسولي قد أتاك مبكرا |
|
فلا تحبسنه بالغداة إلى الظهر |
٢٩ / ٢٣٩
فهذا في الظلام سراج نار |
|
وهذا بالنهار سراج نور |
٥٣ / ٤٤٤
فهذي ثيابي قد أخلقت |
|
وقد عضني زمن منكر |
٣٢ / ٣٢٨
فهل عرفات عارفات بزورها |
|
وهل شعرت تلك المشاعر والحجر |
١١ / ٤٢٣
فهل لكم في السير قبل قتاله |
|
وقبل خروج المعصرات من الخدر |
١٨ / ١٧
فهل من خالد إما هلكنا |
|
وهل بالموت با للناس عار |
٣٧ / ١٥٨ ، ٥٩ / ٢٢٢ ، ٦٣ / ١٧٢