الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فما تردون الموت إلا تفخما |
|
عليه إذا جئت حياض المقادر |
|
||
١١ / ٣٩٧
فما ترك المنصور نصرك عندها |
|
ولا خانك السجاد فيها ولا الحبر |
٤٨ / ٢٢٥
فما تشتري إلا بربح سباؤها |
|
بنات المخاض شومها وحصارها |
١ / ١٠
فما جادت وقد وجدت سبيلا |
|
ولا زارت وقد قرب المزار |
٣٦ / ٤٠٧
فما حكم الزوار فيه تحكموا |
|
وكلهم عندي أمير موقر |
٤٩ / ١٣٦
فما رامها حتى اكتسى من روائه |
|
رداء كلون الأرجواني أحمرا |
٩ / ٥٧
فما روضة بالحزن طيبة الثرى |
|
يمج الثرى حثاثها وعرارها |
٩ / ١٥٧ ، ٩ / ١٥٨
فما زاد يا ماوي على ذي قرابة |
|
غنانا ولا أزرى بأحسابنا الفقر |
١١ / ٣٧٦
فما صبروا للحرب عند قيامها |
|
صبيحة يسمو بالرجال أبو بكر |
٢٥ / ١٦١
فما صحب النبي مهاجري |
|
ولا الطلقاء والأنصار طرا |
٦٤ / ٣٣٨
فما صرفت كفا المنية إذ أتت |
|
مبادرة تهوى عليه الذخائر |
٤١ / ٤٠٥
فما صفا لامرئ عيش يسر به |
|
إلا سيتبع يوما صفوه الكدر |
٢٠ / ١٠
فما عرسوا إلا بقرب حبيبهم |
|
وما عرجوا عن مس بؤس ولا ضر |
٥ / ١٤٣
فما عيشنا إلا الربيع ومصعب |
|
يدور علينا مصعب وندور |
٥٨ / ٢٦٢
فما غبتم عن ناظري فيراكم |
|
ولم ينسكم قلبي فيحدث تذكار |
٣٦ / ٤١١
فما في نعيم بعد فقدك لذة |
|
ولا في سرور لست فيه سرور |
٤٩ / ٣٩٣
فما قال هذا القول أخبار من مضى |
|
ولا عالم عنه الرواية نؤثر |
٤١ / ٢٦٨
فما كان في دين الإله بخائن |
|
ولا كان في الأقسام بالضيق الصدر |
٣٩ / ٥٣٦
فما لك بالشام المقدس منزل |
|
ولا لك في نجد ذراع ولا شبر |
١١ / ١٤٥
فما لي أقيم على صبوتي |
|
ويوم لقائك لا يقدر |
٦٩ / ٢٦٩
فما لي سوى الإطراف والصمت حيلة |
|
ووضعي على خدي عند تذكاري |
١٧ / ٤٤٠
فما ليلة عندي وإن قيل جمعة |
|
ولا ليلة الأضحى ولا ليلة الفطر |
٣١ / ٢٣٠
فما من ندى إلا إليك محله |
|
ولا رفعة إلا إليك تسير |
١٢ / ٣١
فما نبا السيف من جبن ومن دهش |
|
عن الأسير ولكن أخر القدر |
١٨ / ٢٢٠
فما هو في المعقول إن كنت داريا |
|
وإن كنت لا تدري فبالجهل تعذر |
٤٠ / ٣٢٥
فما يرى معشر قلوا ولا كثروا |
|
إلا قد أصبح منا فيهم أثر |
٢٦ / ٤٢٣
فمثل هيبته حالت جلالتها |
|
بين الأديب وبين القول بالحصر |
٥٠ / ٥
فمحا بإحسان إساءة فعله |
|
وأزال بالمعروف قبح المنكر |
٥٥ / ٩٤
فمر بخ الذبائح مستهل |
|
قوي ما لو قدته فتور |
٤٣ / ٦٣
فمصون الدمع في إثرهم مطلق |
|
والقلب مصفود أسير |
٦٤ / ١٤٨
فمضى يهددني الوعيد ببلدة |
|
فيها الزبير كمثل ليث ضاري |
٢٧ / ٢٦٦
فملآن لا آتيك إلا معذرا |
|
أزورك في الشهرين يوما وفي الشهر |
١٧ / ٢٤٧ ، ٢٩ / ٢٢٢
فمن ثم يقضي ألف ألف ديونه |
|
وحاجته مقضية لم تؤخر |
٢٧ / ٢٦٥