الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
عمر محرز الفضيلة في إظهار |
|
نور الإسلام يوم الداري |
|
||
٢١ / ٢٤٠
عمروا المنازل والزمان خلاها |
|
يوهي من الأعمار ما لا يعمر |
٤١ / ٤٢٧
عن اليمين أدرها حين تشربها |
|
كشاهد عند قاض قام بالزور |
٦٣ / ٣٣٥
عنا كل ذي عز لعزة وجهه |
|
فكل عزيز للمهيمن صاغر |
٤١ / ٤٠٥
أعنابه موزه طرائفه |
|
حواه برنيه وسكره |
٥٣ / ٦٨
عند الورى من أسى ألفيته خبر |
|
فهل أتاك من استيحاشهم خبر |
٧ / ٥٣
عندي اليقين فاستمع وأبصرا
٦١ / ٢١٩
عندي به غرضا بطول مقامه |
|
كيف البراح ومن دمشق المحشر |
٤١ / ٤٢٩
عندي من الوجد ما لو أن ايسره |
|
يصب في الماء لم يشرب من الكدر |
٥٨ / ٢٨٨
عهدي به ميتا كأحسن نائم |
|
والدمع ينحر مقلتي في نحره |
٣٦ / ٢٠٧
عوجي علي فسلمي جبر |
|
فيم الوقوف وأنتم سفر |
٣١ / ٢٢٤
عوى بعد ما شال السماك بزورة |
|
وطاب عهدا بعده قد تنكرا |
٩ / ٥٧
عيب الأناة وإن سرت عواقبها |
|
أن لا خلود وأن ليس الفتى حجرا |
٧ / ١٧٤
عيب ما نحن فيه يا أهل ودي |
|
أنكم غبتم ونحن حضور |
٥٣ / ٤٤٥
عين تأويها من شجوها أرق |
|
فالماء يغمرها طورا وينحدر |
٢٦ / ٤٢٢
عين جودي بدمعك المنزور |
|
واذكري في الرجال أهل القبور |
١٩ / ٣٧٣
عين جودي لفارس مغوار |
|
واندبيه بواكفات غزار |
٤٦ / ٣٩٢
عين جودي للفارس المغوار |
|
ثم جودي بواكفات غزار |
٤٦ / ٣٩٥
غادرن منه بقايا عند مصرعه |
|
أنقاض شلو عن الأطناب مجرور |
٦٢ / ٦٩
غدا يسود نبت الشعر عارضه |
|
وعارض المجد مبيض بأشعاري |
١٥ / ١٦٢
غداة أصيب المسلمون بخيرهم |
|
ومولاهم في حالة العسر واليسر |
٣٩ / ٥٣٦
غداة بين حرب يزجون نحونا |
|
عساكر أمثال الجبال تسير |
٦٥ / ٢٦٠
غداة تولت عن ملوك بنصرها |
|
كذا غمرات لا يبل بصيرها |
٩ / ٧٠
غداة مضوا بالمؤمنين يقودهم |
|
إلى الموت ميمون النقيبة أزهر |
٢ / ٢٠
غدرتم بعمرو يا بني خيط باطل |
|
وأنتم ذوو قربى به وذوو صهر |
٤٦ / ٤٠
غدوت عليه ظالما فضربته |
|
بأبيض مصقول شفاشفه ذكر |
٣٨ / ٦٦ ، ٣٨ / ٦٧
غذا ما قطعنا من قريش قرابة |
|
بأي نجاد نحمل السيف ميسرا |
٥٠ / ٧٨
غراء ما يسبق بحر بحرها |
|
ما يأخذ الحلية إى سؤرها |
٤٨ / ٣٦٠
غرر لكنهم غدر |
|
إن قرنت الخبر بالخبر |
٦٨ / ٤٥
غزال غزا قلبي بعين مريضة |
|
لها ضعف أجفان تهد قوي الصبر |
٢٤ / ٤٦١
غزوة ما انجد الركب بما |
|
طاب من أخبارها إلا وغاروا |
١٣ / ٧٥
غسل الرضا فإذا بلغت خطابهم |
|
خلط السماء ثم يقبل صاب ممقر |
١٧ / ١٤٩
غصص تكاد تفيظ منها نفسه |
|
وتكاد تخرج قلبه من صدره |
٣٦ / ٢٠٧