الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
على أكوارهن بنو سبيل |
|
قليل نومهم إلا غرارا |
|
||
٢١ / ١٨٢
على أن ذا العليا عمارة لم أجد |
|
على البعد حسن العهد منه تغيرا |
٤٣ / ٣٣٢
على أنني في كل سير أسيره |
|
ومي نظري من نحو أرضك أصور |
٤٨ / ١٦٧
على أنهم يوم اللقاء قساور |
|
ولكنهم يوم عيد النوال بحور |
٦٨ / ٧٥
على أهل عذرا السلام مضاعف |
|
من الله يسقيها السحاب الكهورا |
١٢ / ٢٣٢
على أوان شديد ليس يعلمه |
|
من شأننا كان غير الخالق الباري |
٢١ / ٢٤٩
على بكر أخي ولى حميدا |
|
وأي العيش يصفو بعد بكر |
١٦ / ٣٢٠
على بكر أخي ولى حميدا |
|
وأي العيش يصلح بعد بكر |
٧٠ / ٤٧
على حائل تلوي الصرار بكفها |
|
فجاءت بخوار إذا عض جرجرا |
٢٣ / ١٢٦
على حين كنا الواترين ولم |
|
ندع لنا ترة مطلوبة عند واتر |
٦٨ / ١٧١
على خطر تمسي وتصبح لاهيا |
|
أتدري بما ذا لو عقلت تخاطر |
٤١ / ٤٠٤
على شمس الضحى منها لثام |
|
وفوق الليل منسدل خمار |
٣٦ / ٤٠٧
على شيبة الحمد ذي المكرمات |
|
وذي المجد والعز والمفتخر |
٣ / ٨٥
على عهد ذي القرنين كانت سيوفنا |
|
صوارم يفلقن الحديد المذكرا |
٦٢ / ٤١٤
على غير جرم كان مني جنيته |
|
سوى أنني نوهت إذ غلب الصبر |
٢٣ / ٢٤٢ ، ٤٦ / ٤٦٧
على غير ذنب كان مني عملته |
|
سوى أنني نوهت إذ غلب الصبر |
٤٦ / ٣٥٠
على غير شيء غير أن قال قائل |
|
أتتهمون الهرمزان على عمر |
٣٨ / ٦٦
على لا حب لا يهتدي بمناره |
|
إذا سافه العود النباطي جرجرا |
٦٧ / ٢٢٨
على ما جد الجدواري الزناد |
|
جميل المحيا عظيم الخطر |
٣ / ٨٥
على محمد صلاة الأبرار |
|
صلى عليه المصطفون الأخيار |
٤٤ / ٣١٣
علي لسان صارم إن هززته |
|
وركني ضعيف والفؤاد موفر |
١٧ / ٥٢
علي من الترسل ثوب عز |
|
ولبس علي من شعري شعار |
٦ / ٢٦٧
عليك بفعل الخير فاقبل وصيتي |
|
فإني بما قلت جد خيبر |
٤٣ / ٢٣٤
عليك ثياب المصطفى ووقاره |
|
وأنت به أولى إذا حصحص الأمر |
٤٨ / ٢٢٥
عليك سلام الله لا زيارة بيننا |
|
ولا وصل إلا أن يشاء ابن معمر |
٦٣ / ١٢٦
عليك سلام الله وقفا فإنني |
|
رأيت الكريم الحر ليس له عمر |
١٧ / ٢٥٣
عليك سلام لا زيارة بيننا |
|
ولا صل إلا أن يشاء ابن معمر |
٤٥ / ٢٩٥ ، ٤٥ / ٢٩٥
عليك فتى إن يصبح المجد غاليا |
|
يقم بالذي يغلو به ثم يشتري |
٥٦ / ٢٩
عليك مني سلام الله ما طلعت |
|
شمس وما غردت ورقاء في السحر |
٣٤ / ٣٠
عليه خف وقبا أسود |
|
مخنجرا في الحقو بالخنجر |
٦٣ / ٤١٢
عليه رداء من جمال وهيبة |
|
ووجه بإدراك النجاح بشير |
٨ / ١٨٠ ، ٤٧ / ٢٢١
عمت صنائعه فعم هلاكه |
|
فالناس فيه كلهم مأجور |
٤٥ / ٢٦٣
عمدت بمدحتي عثمان إني |
|
إذا أثنيت أعمد للخيار |
٤٠ / ١٦