الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
عدتي للمهم من أوطاري |
|
والتذاذي في خلوتي وسراري |
|
||
٦٧ / ٢٦٥
عددنا فأكثرنا ومدت فأكثرت |
|
فقلنا كثير طيب وكثير |
٥٨ / ٢٦٢
العدل سيرته والصدق شيمته |
|
والسحر منظومه والدر إن نثرا |
٥١ / ٤٢٧
عذلت على ما لو علمت بقدره |
|
بسطت مكان العذل واللوم من عذري |
٣٢ / ٣٨٧
عر غير شيء غير أن قال قائل |
|
أتتهمون الهرمزان على عمر |
٣٨ / ٦٧
عرجي علي فسلمي جبر |
|
فيم الصدود وأنتم سفر |
٤٠ / ٢٠٤
عرفتني أنياب دهري حتى |
|
قد رأى الناس مخ حالي رارا |
٢٩ / ٣٤٢
عزت وجلّت وجلّ ساكنها |
|
وعز أفعاله ومتجره |
٥٣ / ٦٩
عزلت الجن والجنان عني |
|
كذلك يفعل الجلد الصبور |
١٩ / ٥١٤ ، ٦٣ / ٢٦
عزلت اللات والعزى جميعا |
|
كذلك يفعل الجلد الصبور |
١٩ / ٥١٣
عزيت نوب الليالي فاغتدوا |
|
ما يستقر لهم بأرض دار |
٣٥ / ٣٩٨
عزيز كان بينهم نبيا |
|
فقول القول وحتى لا يحار |
١٩ / ١٢٦ ، ٥٨ / ٤٥
عسر فرج يأتي به الله انه |
|
له في كل يوم في خليقته أمر |
١٢ / ١٤٧
عشائر أصبحت على سنن ال |
|
حق مع الحق لا تغيره |
٥٣ / ٧٠
عشية أجنادين لما تتابعت |
|
وقامت عليهم بالعراء نسور |
١٩ / ١٤٤
عشية رحنا واللواء كأنه |
|
إذا زعرعته الريح أشلاء طائر |
٢٢ / ٣٩٧
عشية قال مروان أشيروا |
|
علي برايكم في أهل مصر |
٦١ / ٢١٤
عشية مال الركب من غرض بنا |
|
تروح أبا المقدام قد جنح القصر |
١٠ / ٥٢٩
عشية يدعوهم دويد ومن يجب |
|
دويدا فقد لاقى العظيم من الأمر |
٦٨ / ١٣٠
العطاء إذا وهبنا |
|
وفنيا عند غدوتنا انتصار |
٤٠ / ١٨
عطفنا له تحت الغبار بطعنه |
|
لها تشج نائي الشهيق غزير |
١٩ / ١٤٤
عقرتهم معقورة لو سالمت |
|
شرابها ما سميت بعقار |
٥١ / ١٧٦
عكوف على الأبواب من يؤمروا به |
|
فليس براء أهله آخر الدهر |
٦٨ / ١٣٠
علتني السنون فأبلينني |
|
ودقت عظامي وكل البصر |
٢٧ / ٦٨ ، ٤٨ / ٤٥١
علقت يا كعب بعد الشيب غانية |
|
والشيب فيه عن الأهواء مزدجر |
٥٠ / ٢١٠
علقم ما أنت إلى عامر |
|
الناقس الأوتار والواتر |
٤١ / ١٤٧ ، ٤١ / ١٤٨ ، ٤١ / ١٤٨
علم ابن جدعان بن عم |
|
رو أنه يوما مدابر |
٩ / ٢٧٦
علم الناس أن خير قريش |
|
حسبا حين ينسب الأسوار |
٣٣ / ٣٨٨
العلم يجلو العمى عن قلب صاحبه |
|
كما يجلي سواد الظلمة القمر |
٥١ / ١٤٨
علما بأن سوف نوليها بخدمته |
|
فخرا يقصر عنه البدو والحضر |
٥٦ / ٣٢١
علونا العباد عفة وتكرما |
|
وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
٥٠ / ١٣٢
على أكتافهم كذي موالي |
|
عابر سمة ويثار |
١٤ / ٤٠٢