الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
تجري له الطير الأيامن عمره |
|
ولو أنه خمسين عاما يخطر |
|
||
٦١ / ٣٠٤
تجلد واصطبر إن ناب دهر |
|
بمكروه يضيق له الصدور |
٤٣ / ١٦٩
تجنبت أن يدعا الأمير تواضعا |
|
وأنت تدعى للأمير أمير |
١٢ / ٣١
تجود علينا بالحديث وتارة |
|
تجود علينا بالرضاب من الثغر |
١١ / ٢٧٣
تحاماه فوارس كل حي |
|
مخافة أغضف عالي الزئير |
٣٧ / ٣٦٥ ، ٣٧ / ٣٦٦
تحت اللواء الضحاك يقدمنا |
|
كما مشى الليث في غاباته الخدر |
٢٦ / ٤٢٣
تحدر فيهن المنايا تحدرا |
|
كأن دماء القوم من راحهم تجري |
٦٨ / ١٣٠
تحسنت الدنيا بحسن خليفة |
|
هو الصبح إلا أنه الدهر مسفر |
٥٦ / ٢٢٦
تحمل عروة الأحلاف لما |
|
رأى أمرا تضيق به الصدور |
٦٠ / ٢٨
تخالنا من فرط أشواقنا |
|
يعتادنا مس إذا تذكر |
٦٤ / ٢٣٧
تخالهم للحم صما عن الخنا |
|
وخرسا عن الفحشاء عند التفاخر |
٦٤ / ٢٢٢
تخبرني الآمال أني معمر |
|
وأن الذي أخشاه عني مؤخر |
٨ / ٤٢٦
تخرب ما يبقى وتعمر فانيا |
|
فلا ذاك موفور ولا ذاك عامر |
٤١ / ٤٠٨
تخيرت الأبوة في قريش |
|
إلى أن رشحت في المهد صقرا |
٦٤ / ٣٣٨
تدارك ما ضيعت من بعد خبرة |
|
وأنت أريب بالأمور خبير |
١٩ / ١٩٩
تداركت سعدا عنوة فابتدرته |
|
وكان شفاء لو تداركت منذرا |
٢٠ / ٢٤٧
تدين الخادرات له إذا ما |
|
سمعن زئيره في كل فجر |
٦٤ / ٣٣٩
تذكر أمين الله والعهد يذكر |
|
مقامي وإنشاديك والناس حضر |
٥٦ / ٢٢٦
تذكر من بشاشة اليوم حاجة |
|
أبت كمدا من حاجة المتذكر |
٦٣ / ١٢٦
تذكرت قومي فيكم فبكيتهم |
|
وإن شجيا بالبكاء لجدير |
٦٨ / ٧٥
تراه يمشي حزينا جائعا شعثا |
|
إلى المساجد يسعى بين أطمار |
١٣ / ٣٧٩
ترجي النفوس لا تستطيعه |
|
وتخشى من الأشياء ما لا يضيرها |
٣٢ / ٤٤٦
ترجي من سعيد بني لؤي |
|
أخي الأعياص أنواء غزارا |
٢١ / ١٨٢
ترشفت من شفتيه العقارا |
|
وقبلت من خده جلنارا |
٥١ / ١٧٦
ترضى بأن تفنى الحياة وتنقضي |
|
ودينك منقوص ومالك وافر |
٤١ / ٤٠٨
ترضى قريش بهم لأنفسهم |
|
وهم رضا لبني أخت وأصهار |
١٣ / ٦٤
ترفع أيها القمر المنير |
|
ترفع هل ترى حجرا يسير |
١٢ / ٢١٩
تركت ابن ورقاء الخزاعي ثاويا |
|
بمعترك يسفيان عليه الأعاصر |
٩ / ٣٢٥
تركت قريشا أن أجاور فيهم |
|
وجاورت عبد القيس أهل المشقر |
٦٥ / ١٧٩ ، ٦٥ / ١٨٨
تروح وتغدو بنات الثرى |
|
فتمحو محاسن تلك الصور |
٥٦ / ٤١٦
ترون إذا ضربا صميما من الذي |
|
له جانب نائي عن الحزم معور |
٣٩ / ٣٠٥
ترى أشرافهن منهن حدث |
|
رواحي بالهواجر وابتكاري |
٤٠ / ١٧
ترى أنها أمست حصانا وقد جرت |
|
لنا برتاها بالذي أنا شاكره |
٦٩ / ٢١٣