الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ترى ابن ابنه شيخا يدب على عصا |
|
ولحيته سوداء والرأس أشقر |
|
||
٤٠ / ٣٢٥
ترى الرجل النحيف فتزدريه |
|
وتحت ثيابه أسد يزير |
٥٠ / ٨٤ ، ٥٠ / ٨٥ ، ٦٩ / ٢٨١
ترى القوم يخفون المواعظ عنده |
|
وينذرهم عور الكلام نذيرها |
٣٦ / ٣٤٨
ترى المرء يهوى أن يطول بقاؤه |
|
وطول البقا ما ليس يشفي له صدرا |
٣٢ / ٢٢٣
ترى بعيد الدهر أيامنا |
|
فيه ونقضي بعض ما نؤثر |
٦٤ / ٢٣٧
ترى حوله الأنصار يحيون سربهم |
|
بسمر العوال والصفيح البواتر |
٤٦ / ٣٤٦
ترى ظاهر المأمون أحسن ظاهر |
|
وأحسن منه ما أسر وأضمرا |
٣٣ / ٣٢٤
ترى في كف صاحبه حلاه |
|
فيعجبه ويفزعه الجرير |
٥٠ / ٨٦
تريد صدى قلبي وإن شئت الصدى |
|
ففي ناظري در وفي كبدي جمر |
٤٣ / ٢٣٩
تريع إليه فصوص الكلام |
|
إذا نثر الخطل المهمر |
٥٩ / ١٨٦
تريني اللثم إن الكل ماء |
|
ونور الحسن إن الجل نار |
٣٦ / ٤٠٧
تزور امرأ قد يعلم الله أنه |
|
تجود له كف قليل غرارها |
٣٨ / ٩٢
تزور جارتهم وهنا هديتهم |
|
وما فتاهم لها وهنا بزوار |
١٣ / ٦٤
تساوي الثريا أو تام فروعها |
|
ويقصر عنها أن يساويها النسر |
١٠ / ٢٩٥ ، ٢٦ / ٤٤٠
تسطو بفرط في ديار معاشر |
|
كانوا بها وهم أعز وأقدر |
٤١ / ٤٢٧
تشبها إذ خبت أيد مخضبه |
|
من ثيبات مصونات وأبكار |
٨ / ١٥٠
تضاعف ما أسدوا من الخير كله |
|
وما أمر معروف المشاهد كالنكر |
٣٩ / ٥٣٦
تضمن الحذب والإيمان منبره |
|
كالصبح أقبل في غر واسفار |
٢١ / ٢٤٩
تضمن قلبي منك مالك قد بدا |
|
وإن طال سري فيك أو طال إظهاري |
١٧ / ٤٣٩
تضمنه لما تراخت خيوله |
|
مناخ لديه عسكر ثم عسكر |
١٩ / ١٤٤
تطاولت للضحاك حتى رددته |
|
إلى حسب في قومه متقاصر |
١٧ / ٣٢٢ ، ٢٤ / ٢٩١
تطرد القر بحر ساخن |
|
وعكيك القيظ إن جاء بقر |
١ / ٢٣
تعاورنا آفاتها وهمومها |
|
وكم قد ترى يبقى لها المتعاور |
٤١ / ٤٠٦
تعجز الألسن عن أوصافه |
|
ولو أن الجن للأنس ظهير |
٦٤ / ١٤٩
تعد لما غنى به من مصابنا |
|
وإن جل ما تمنى به أبدا صبرا |
٢٣ / ٢٨٥
تعرفت جسماني أسيرا ببلدة |
|
وقلبي بأخرى غير تلك أسير |
٤٩ / ٣٩٣
تعض ندامة كفيك لما |
|
تركت مخافة النار السرورا |
١٣ / ٤٦٣
تعلقتني وتعلقتها |
|
كفلين في المهد إلى المكبر |
٦ / ٩٩
تعودت مس الضر حتى ألفته |
|
وأسلمني طول العزاء إلى الصبر |
٦٠ / ٤٥٠
تغربت نفسي وهي نفس لها |
|
إذا جرى ذكر قومي أنة وزفير |
٦٨ / ٧٥
تغط غطيط البكر شد خناقه |
|
وأنت مقيم بين ضوجى عباثر |
٦٠ / ٤٤٩
تغلغل حيث لم يدخل شراب |
|
ولا حزن ولم يدخل سرور |
٤٧ / ٦٦
تغنى أنت في ذممي وعهدي |
|
بأن لن يذعروك لن تطاري |
٦١ / ٢٩٧