الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
بين أجر على اجتهادك موفور |
|
وسعي إلى التقى مشكور |
|
||
٥٢ / ٢٠٥
بين حرب وعامر بن كريز |
|
فأولئك الأكابر الأخيار |
٣٣ / ٣٨٨
بين شقيق صقيل خد |
|
وأقحوان نقي ثغر |
٥٧ / ١٠٥
بينا ترى الإنسان فيها مخبرا |
|
حتى ترى خبرا من الأخبار |
٤٣ / ٢٢٢
بينا ينعتنني أبصرنني |
|
دون قيل الميل يعدو بي الأغر |
٢٣ / ٣٢٧ ، ٦٩ / ٢٩٢
بينما غصنك غض |
|
ناعم فيه اخضرار |
٢٣ / ٣٢٨
بينما يذكرنني أبصرنني |
|
عند قيد الميل يسعى بي الأغر |
٣١ / ١٦٣ ، ٤٥ / ٩٧
بيني وبين الهم بعدك حرمة |
|
لا تستباح وذمة لا تخفر |
٤١ / ٤٢٩
تأبى علينا حزازات النفوس فما |
|
نبقي عليهم ولا يبقون إذ قدروا |
٥٠ / ٢١١
تأتي فيؤلمك انتظار فراقها |
|
وتروغ عنك إلى سواك فتحشر |
٤١ / ٤٣٠
تأمل بعين الحق إن كنت ناظرا |
|
إلى صفة فيها بدائع فاطر |
٥٥ / ١٩٩
تأمل قبيح الذي جئته |
|
تجده خلوف فم الأبخر |
٦٣ / ٤١٠
تأمل من أهواه صفرة خاتمي |
|
فقال حبيبي لم تجنبت أحمره |
١٤ / ١٠٨
تأوبني ليل بيثرب أعسر |
|
وهم إذا ما نوم الناس مسهر |
٢ / ١٩
تأول في معاوية وعمرو |
|
وجيشهما المجش ألف خير |
٤٦ / ١٦٩
تؤول إليه هوادي الكلام |
|
إذا ضل خطبته المهمر |
٥٩ / ٢٣٦
تائل حب عثمة في فؤادي |
|
فباديه مع الخافي يسير |
٤٧ / ٦٦
تاهت دمشق وتاه ساكنها |
|
مفتخرا حين عز مفخره |
٥٣ / ٦٧
تبارك الله كيف دبره بانيه |
|
واختطه مدبره |
٥٣ / ٦٩
تبدلت داود مختارة |
|
ألا ذلك الخلف الأعور |
١٧ / ١١٣ ، ٢٢ / ٣٠٣
تبذ الناس مكرمة إذا ما |
|
فخرت ومن كمثلك في الفخار |
٤٠ / ١٦
تبرعت بالجود قبل السؤال |
|
فعال كريم عظيم الخطر |
٣٧ / ٤٩٠
تبغي أمورا فما تدري أعاجلها |
|
خير لنفسك أم ما فيه تأخير |
٣٨ / ٢٠٤
تبلج منه اللون وازداد وجهه |
|
كمثل ضياء البدر بين البواهر |
٤٦ / ٣٤٦
تبلى بشاشته ويب |
|
قى بعد حلو العيش مره |
٣٢ / ٣٣٩
تبين أدباء الأمور إذا مضت |
|
وتقبل أشباها عليك صدورها |
٣٢ / ٤٤٦
تبينت عذري فما تعذر |
|
وأبليت جسمي وما تشعر |
٦٩ / ٢٦٩
تتبع إخوانه في البلاد |
|
فأغنى المقل عن المكثر |
٦٣ / ٤١٠
تتحليان ندى إذا |
|
ضنت به النفس العسيره |
٦٣ / ٣٥٨
تتلظى غيظا وسخطا على أه |
|
ل الخطايا وترتمي بالشرار |
٢١ / ٢٤١
تتناساه كان لم تأته |
|
وهو عند الله مشهور كبير |
٢٧ / ٢٧٧
تثوب إليه هوادي الكلام |
|
إذا ضل خطبته المهمر |
٥٩ / ٢٣٦
تجبرت الجبابر بعد حجر |
|
وطاب لها الخورنق والسدير |
١٢ / ٢١٩