الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
بل ما بدا لك أن تنال من الغنى |
|
إن أنت لم تقنع فأنت فقير |
|
||
٦٤ / ٩٤
بل هلال بل بدر تم منير |
|
لارسال يوم اله سرار |
٢١ / ٢٤٣
بل وجه نعم بدا والليل معتكر |
|
فلاح من بين أثواب وأستار |
٦٨ / ١٥٨
بلغت الثمانين أو جزتها |
|
فما ذا أؤمل أو أنتظر |
٢٧ / ٦٨ ، ٤٨ / ٤٥٠ ، ٤٨ / ٤٥١
بلغنا السماء مجدا وجدونا |
|
وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
٣٦ / ٢٠٢ ، ٣٦ / ٢٠٢ ، ٥٠ / ٢٣٠
بلى أوردته بعد عز ومنعة |
|
موارد سوء ما لهن مصادر |
٤١ / ٤٠٦
بلى إن ذا الشوق الموكل بالهوى |
|
يزيد اشتياقا كلما حاول الصبرا |
٦٩ / ٤٣
بلى فسقيت الغيث صوب مناكير |
|
إليك يصعد الرواح بكور |
٦٨ / ٧٥
بلى قد يضير العين أن تكثر البكا |
|
ويمنع منها نومها وسرورها |
٧٠ / ٦٦
بما طول من لحي |
|
ته جزا بمنشار |
٧ / ٤٦٠
بما ناجاك إذ ولى سعيد |
|
فقد أوحشت من ذاك السرار |
١٣ / ٤٦٢
بماء سحاب زل عن ظهر صخرة |
|
إلى بطن أخرى طيب ماؤها خصر |
٤٥ / ٩٥
بمسلمة الميمون وهو الذي له |
|
تكاد قلوب المشركين تطير |
٦٨ / ٧٥
بنفسي أخ قد شددت به أزري |
|
فألفيته حرا على العسر واليسر |
٥٦ / ٢٦٤
بنفسي كل مهضوم حشاها |
|
إذا ظلمت فليس لها انتصار |
٦٩ / ٢١٤ ، ٦٩ / ٢١٦
بنفسي من لا بد أني ناظره |
|
ومن أنا في المبسور والعسر ذاكره |
١٤ / ٣٣٥
بنو الحرب نقربها بأيد طويلة |
|
وبيض تلألأ في أكف الأعاور |
٤٦ / ٣٤٦
بنو عوف تهيج بهم جياد |
|
أهين لها الفصافص والشعير |
٢٦ / ٤١٨
بني أسد لستم بسبي فأقصروا |
|
ولكنما سبي سليم وعامر |
٤٨ / ١٦١
بني أمية إني ناصح لكم |
|
فلا يبيتن فيكم آمنا زفر |
٤٨ / ١٠٧
بني أمية قد ناضلت دونكم |
|
أبناء قوم هم آووا وهم نصروا |
٤٨ / ١٠٧
بني يشكر إني وهبت طوائلي |
|
لكم إنكم قوم كرام معاور |
٦٣ / ١٢٨
بنيت القصور رجاء الخلود |
|
وأنسيت هدم الزمان المعير |
٤٣ / ١٦٩
بنيت دارا ولست عامرها |
|
لقد علمت إذ بنيت أين داري |
٤٧ / ١٣٨ ، ٦٦ / ٢١٠
بنيتها باللبن والحجاره |
|
والخشبات فوق مطاره |
٢٦ / ٣٢٢
به كل موشي الذراعين يرتعي |
|
أصول الخزامى ما ينفر طائره |
٦٩ / ٢١٦
بها ليل منهم جعفر وابن أمه |
|
علي ومنهم أحمد المتخير |
٢ / ٢٠
بهرت قلوب السامعين بخطبة |
|
هي الزهر المبثوث واللؤلؤ النثر |
٤٨ / ٢٢٥
بهم تفرج اللأواء في كل مأزق |
|
حماش إذا ما ضاق بالناس مصدر |
٢ / ٢٠
بهم عز دين الله بعد خموله |
|
بأحد له الحرب العوان وفي بدر |
١٣ / ٣٣١
بيضاء آنسة كأن حديثها |
|
در تهلك سلكه منثور |
٦٩ / ٥٨