الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ومن حبنا الدنيا على سوء فعلها |
|
يعاب ذميم العيش وهو حميد |
|
||
٦٠ / ٣٥٨
ومن ذبائح أعياد مضللة |
|
نسيكها خائب ذو لوثة عادي |
٣٦ / ١٣٩
ومن رعى غنما في أرض مسبعة |
|
ونام عنها تولى رعيها الأسد |
٣٥ / ٤١٤ ، ٣٥ / ٤١٥
ومن زمن ألبستنيه كأنه |
|
إذا ذكرت أيامه زمن الورد |
٦٠ / ٣٩٠
ومن عصاك فعاقبه معاقبة |
|
تنهى الظلوم ولا تقعد على ضمد |
٣٥ / ٤٢٦
ومن فزارة في البيت الذي جبلت |
|
عليه في الحسب العادي وفي العدد |
٦١ / ٢٤٨
ومن ماجد لا يدرك الناس فضله |
|
إذا عدت الأحساب كالجبل الشد |
٩ / ٦٩
ومن يعطى في الدنيا قرينا كمثلها |
|
فذلك في عيش الحياة رشيد |
١١ / ٢٦٧
ومن يك مثلي ذا غرام وصبوة |
|
فلا غرو أن يمسي مصرا على الوجد |
١٣ / ٣٣٥
ومهما يكن مني إليك فإنه |
|
بلا خطأ مني ولكن تعمدا |
٧ / ٢٠٥
وموار رحل النضو منتصب القرا |
|
تراه كما أمضيت سهما مسددا |
١٣ / ٧٤
ومورد أمر لم يجد مصدرا له |
|
أتاك فأصدرت الذي كان أوقدا |
٧ / ٢٠٦
ومونا قد تركت لدى مكر عليه |
|
فما يبالون الحساد |
٥٦ / ٣٩٢
ونأى الصديق فلا صديق أعده |
|
لدفاع نائبة الزمان المفسد |
٥٤ / ٢١٦
ونا لموسى ذرى المجد |
|
وهو حشو مهوده |
٦١ / ٢٣٤
ونادى منادي المرء سعد بن مالك |
|
بأن الحمادي في تميم وغردا |
١٨ / ٨٠
وناهدة الثديين قلت لها اتكي |
|
على الرمل من جبانة لم توسد |
٤٥ / ١٠٠
ونجد الماء الذي توردا |
|
نورد السيد أراد المرصدا |
١٥ / ٢٧٠
ونحرنا في الشعب ستة آلاف |
|
ترى الناس نحوهن ورودا |
١١ / ١٦
ونرجع خائبين بلا نوال |
|
فما بال التجهم والصدود |
٦٢ / ٣٢٠
ونسيت أن الله أخرج آدما |
|
منها إلى الدنيا بذنب واحد |
١٣ / ٤٦٠
ونصيحة السلطان موقع طرفه |
|
ونجي فكرته وحلم هجوده |
٣٨ / ١٤٧
ونعد أياما نعد لها |
|
ولعلها ليست من العدد |
٢٢ / ١٧٨
ونعم بفيه ألذ حين يقولها |
|
طعما من العسل المشرب بفي الصدي |
١٥ / ١٩٥
ونعود سيدنا وسيد غيرنا |
|
ليت التشكي كان بالعواد |
٤٨ / ١١٣
ونقضوا ميثاقك المؤكدا |
|
وزعموا أن لست تدعو أحدا |
٤٣ / ٥٢٠
ونهض بالعزم الثقيل احتماله |
|
وأعظم إذ لا يرفد الناس مرفدا |
٧ / ٢٠٦
ونهى دريسا فانتهى عن قوله |
|
حبرا يوافق أمره برشاد |
٣ / ١٣
وها أنا قد كتبت إليك أشكو |
|
روائح من همومي أو غوادي |
٣٦ / ٤٤٣
وهبني أسأت فكرتي أو تعذرت |
|
علي القوافي أو جفتني المقاصد |
٤١ / ٢٩١
وهل أردن الدهر ماء وتلعة |
|
كأن الصبا تجلو عن متنه بردا |
٧٠ / ٢٩٥
وهل ألقين سعدا من الدهر مرة |
|
وما مر من عصر الشباب حديد |
١١ / ٢٦٧
وهل عين أشمونيت تجري كمقلتي |
|
عليها وهل ظل الجنان مديد |
٦٠ / ٣٥٧