الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وما كنا لنخلد ملكنا |
|
وأي الناس دام له الخلود |
|
||
٧ / ٤٦٠
وما كنا نؤمل من أمير |
|
كما كنا نؤمل من يزيد |
٦٢ / ٣٢٠
وما كنت أدري أن بسط النوى |
|
ويسعى عدو بيننا وحسود |
٦٠ / ٣٥٧
وما كنت إلا السيف جرد في الوغى |
|
فأحمد فيه ثم رد إلى الغمد |
٥٦ / ٤٦٢
وما لإرادتي وجه إذا ما |
|
أراد الله لي ما لا أريد |
٥١ / ٣٩٦
وما لحمزة من نفس تخالفه في |
|
الجود لاي ذوي القربى ولا البعد |
٦١ / ٢٤٨
وما للفتى إلا نصيب من التقى |
|
إذا فارق الدنيا عليه يعود |
٧٠ / ١٩٧
وما لمت في الإنفاق نفسي لأنني |
|
رأيت بخيل القوم أهونهم فقدا |
١١ / ٢٥٤
وما لي حين أقطع ذات عرق |
|
إلى ابن الكاهلية من معاد |
٢٨ / ٢٦١
وما لي فيه سوى أنني |
|
أراه هوى صادف المقصدا |
٥ / ١٩٩
وما لي لا أثني عليكم وإنما |
|
طريفي من معروفكم وتلادي |
١٩ / ١٩٠
وما مفعم يعلو جزاير حامز |
|
يشق إليها خيزرانا وغرقدا |
٤٨ / ١١٥
وما نظمت دموعي يوم بانوا |
|
علي لياتهن من العقود |
٤١ / ٤١٨
وما هذه الأيام إلا معارة |
|
فما استطعت من معروفها فتزود |
٦٢ / ٤٢٨
وما وجبت علي زكاة مال |
|
وهل تجب الزكاة على جواد |
٤٩ / ١٤٠
ومبجل وسط الرجال خفوفهم |
|
لقيامه وقيامهم لقعوده |
٣٨ / ١٤٧
ومترعا من معاني غير ناضبة |
|
إني ومجدك قد أضحى بها مددا |
٥٣ / ١١٣
ومتى نهب بكريمة من معشر |
|
تلق المراسي عندنا وتمهد |
٥٨ / ٢٥٩
ومتى يؤامر نفسه مستخليا |
|
في أن يجود لذي الإخاء تقل جد |
١٥ / ١٩٥
ومثل أبي الأضياف والظل سامد |
|
عشية شد الهرمزان فعردا |
١٨ / ٨٠
ومثل ابن عمرو عاصم حين أطبقت |
|
أباح لها نيران أمسى وأصلدا |
١٨ / ٨٠
ومجد أبي سفيان ذي الجود والندى |
|
وحرب وما حرب العلا بزهيد |
٤٨ / ٢٨٩
ومدت بضبعي الرباب ومالك |
|
وعمرو وشالت من ورائي بنو سعد |
٤٨ / ١٤٩
ومر عبيد الله يشبه جعفرا |
|
فأكرم بمولود وأكرم بوالد |
٣٨ / ١٤٨
ومستقل لك قصد ولو |
|
كانت خطاه قصب الهند |
٥٤ / ٣٨١
ومسلم إذ كان زين الأنام |
|
بتصنيفه مسلما مرشدا |
٥ / ١٩٩
ومضت بعثمان الركا |
|
ب من القريب إلى البعيد |
٣١ / ٣
ومعان لو فصلتها القوافي |
|
هجنت شعر جرول ولبيد |
٥٤ / ١٣٦
وملكت غير معنف في ملكه |
|
ما دون مكة من حصا ومساجد |
٣٧ / ٢٤٠
وملكت ما بين العراق ويثرب |
|
ملكا أجار لمسلم ومعاهد |
٣٧ / ٢٤٠
ومن آل يربوع زهاء كأنه |
|
زها الليل محمود النكاية والرفد |
٤٨ / ١٤٩
ومن تدنو المسرة حين يدنو |
|
إلي به وتبعد بالبعاد |
٣٦ / ٤٤٣
ومن جعل الحفوف لهم سيوفا |
|
من ذا ساس في الناس العرودا |
٢٣ / ٤٠٦