الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وهل يستوي ضلال قوم تسفهوا |
|
عمايتهم هاد به كل مهتدي |
|
||
٣ / ٣٣٠ ، ٣ / ٣٣٣ ، ٣ / ٣٣٣ ، ١٢ / ٣٦٠
وهل يستوي ضلال قوم تسفهوا |
|
عمى وهداة يهتدون بمهتدي |
٣ / ٣١٨ ، ٣ / ٣٢٢ ، ٣ / ٣٢٦
وهل يعلم هما خمرة حدث |
|
عبد ومولاه نحرير بها هادي |
٢٠ / ١٥٠
وهموم طارقات |
|
وكلتني بالسهاد |
٧٠ / ٤٨
وهي على أنها خفها أثقل |
|
حملا عليك من أحد |
١٥ / ١٩٣
وهيجتني في أذرعات ولا أرى |
|
بنجد على ذي حادة طرر بعدا |
٢٠ / ١٤٤ ، ٦٨ / ٢٥٣
وودعت من ودعت واغتدت |
|
تنصاع من بيد إلى بيد |
٦٦ / ١٥٠
وورثن عبد قصي من ميراثه |
|
من حيث ورث يخلد ابنة أعبد |
٥٨ / ٢٥٨
وورد خشي قمر |
|
تؤثر فيه إشارة بيد |
٦٨ / ٥٣
ووكل بي وبالأبواب محولي |
|
من الأقوام شيطانا مريدا |
١٣ / ٤٢٢
ويأتي بالشام معتدي |
|
حسرات يعددن قلبي فدا |
١٨ / ٢٩٣
ويؤثر من غير الضرورة ضره |
|
ويرغب عن ما يسره ويحيد |
٦٠ / ٣٥٧
ويا شجرات البان هل فيك |
|
مثل ما لنا بمعاني الربوتين تذود |
٦٢ / ٩
ويا ظبية الجرعاء هل لك مثل |
|
ما لأم علي مقلتان وجيد |
٦٢ / ٩
ويا ربة العقدين هل حل بعدنا |
|
لديك من العهد القديم حقود |
٦٢ / ٩
ويبدو منا منظر ذو كريهة |
|
إذا ما تسربلنا الحديد المسردا |
٦٦ / ٣٤٤
ويجعله يوما عبوسا عصبصبا |
|
بقتل العدى حتى يشيب له المرد |
١٨ / ٢٩٩
ويجمعنا عراض لازمات |
|
شداد الأس من حسب وود |
٣٦ / ٢٢٥
ويحيى غدا إن غدا علي بما |
|
أكره بين لوعة الفراق غد |
٢٤ / ٤٧٥
ويخطر مثل خطر العجل |
|
فوق سمراته ربده |
٤٦ / ٣٧٤
ويرجع لي روح الحياة وإنني |
|
بنفسي لو عانيتها لأجود |
٤٩ / ٣٩٥
ويسومني المأمون خطة ظالم |
|
أوما رأى بالأمس رأس محمد |
١٧ / ٢٦٢
ويضجعه سهم المنية مفردا |
|
ويجفوه من بعد الوصال ودوده |
٥٣ / ٦٢
ويقول لي صبرا إذا ما عزني |
|
صبري وينصحني نصيحة والد |
٣٧ / ٢٠٤
ويلقى لسانا مثل سيف مهند |
|
يفل إذا لاقى الحسام المهندا |
١٧ / ٣٤
ويهن بني كعب مكان فتاتهم |
|
ومقعدها للمؤمنين بمرصدي |
٣ / ٣٢٢
ويوم كحر الشوق في الصدر والحشا |
|
على أنه من أحر وأومد |
٥٦ / ٢٦١
يأبى الحواريون إلا وردا |
|
من يقتل اليوم يزود حمدا |
٦٠ / ٢٩٣
يأتي المشارق والمغارب يبتغي |
|
أسباب ملك من حكيم مرشد |
١١ / ١٩
يأوي إليه المسلمون بأسرهم |
|
في العلم إن جاءوا بخطب موبد |
٥١ / ٣٤١
يؤمل عثمان بعد الولي |
|
د للعقد فينا ويرجو سعيدا |
٢١ / ٣١٦
يا آل تيم ألا تنهون جاهلكم |
|
قبل القذاف بصم كالجلاميد |
٢٥ / ١٠٧