الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وبحسن رأيك لا عداني إنه |
|
عند النوائب عدتي وعديد |
|
||
٥٨ / ٣٨٢
وبحسن ظني أنني في قنائه |
|
وهل أحد في كنه يجد البردا |
٤٠ / ٣١
وبك اعتلى جدي وأنجح مطلبي |
|
ووأرتنا زندي وأورق عودي |
٥٨ / ٣٨٢
وبكل وهم في الحديث ومشكل |
|
يعيا به علماء كل بلاد |
٦٥ / ٤٣
وبلغن مطلبا ودرن بنوفل |
|
حتى اشتجرن به اشتجار الفرقد |
٥٨ / ٢٥٨
وبلي قطعت فلو موتي بدا بيدي |
|
ما سرت إلا اختيار أغير مضطهد |
٤١ / ٤٢٣
وبين نسعيه خلدا مبلدا |
|
إذا السراب بالفلاة اطردا |
١٥ / ٢٧٠
وتجمعنا أواصر لازمات |
|
سداد الأسر من حسب وود |
٥٦ / ٢٦٦
وترانا يوم الكريهة أحرارا |
|
وفي السلم للغواني عبيدا |
٤٩ / ١٤٧
وتريك نفسك في معاندة الورى |
|
رشدا ولست إذا فعلت براشد |
٣٦ / ٤٨٤
وتطاولت مخزوم حتى أشرفت |
|
للناس من متغور أو منجد |
٥٨ / ٢٥٨
وتعزل تابعا أبدا هواه |
|
يخرب من بلادته البلادا |
٣٥ / ٥٢
وتعمدت قتلي غداة تعرضت |
|
عند الوداع بمقلتين وجيد |
٦٧ / ٢٥٥
وتقول مالك قد نزعت عن الهوى |
|
وابتعت وصلا دائما بصدود |
٦٢ / ١٣٦
وتمنح بعد المنع سلمى ودادها |
|
وتلغي دخول بيننا وحقود |
٦٢ / ٨
وتناديني بشجو |
|
يا خليعا في جديد |
٥٤ / ١٦٠
وتناضلت تيم على أحسابها |
|
فأخذت أكرمهم برغم الحسد |
٥٨ / ٢٥٨
وتواشجوا نسبا إلى آبائهم |
|
قبض الأصابع راحتاها باليد |
٥٨ / ٢٥٧
وثابتا ذا اليدين والمصعبين معا |
|
وذا اليمينين عبد الله بعدهم |
٥٨ / ٢٦٦
وثغرة أملاك تنحيت نوءها |
|
وأسقيتها والحاسدون شهود |
٥٨ / ٢٦٦
وجاءت به شكلاء ذات أسرة |
|
يكاد عليها ربة النحي تكمد |
٢٧ / ٧٥
وجاءتهم شعبان والأزد شرعا |
|
وعبس ولخم بين حام وزاهد |
١٨ / ١٤٥
وجابر أكرم به من جد |
|
نحن استللناها بفحل نهد |
٥٨ / ٨١
الوجد عندي جحود |
|
ما لم يكن عن شهود |
٦٦ / ٧١
وجدت ابن مروان ولا نبل عنده |
|
شديد ضرير البأس غير بليد |
٤٦ / ٤٣
وجدناه بغيضا في الأعادي |
|
حبيبا في رعيته حميدا |
٣٣ / ٣٥٣
وجعلت أسقامها تعتادها |
|
تلك زروع قد دنا حصادها |
٣٧ / ١٤٩
وجفت أكف السائلين وأمسكوا |
|
من الدين والدنيا مخدد |
٦٢ / ٢٨
وجنة لن يراها الدهر أمره |
|
إلا بأنجشة ليطت على النكد |
٦١ / ٢٤٨
وحاز من المجد ما لا يلام |
|
على مثله حاسد إن حسد |
٥٥ / ٢٠٧
وحاشك يا رب العلا أن ترده |
|
بغير الزاد ساما له وترددا |
١٣ / ٧٥
وحان تحويل القرين المفسد |
|
قال لها الله هلمي فاسندي |
٧ / ٣٠٧
وحتى رأوا أحبار كل مدينة |
|
سجودا له من عصبة وفراد |
٦٦ / ٣١١