الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
واستقبل الناس عيشة رغدا |
|
استقوها لهم فقد سعدوا |
|
||
٢٤ / ٤٧٥
واسلم سلمت من الخطوب ولا تزل |
|
بالجاه والإعطاء مبسوط اليد |
٤١ / ٥٠٥
واسلم ودم في نعمة وسعادة |
|
وسلامة تبقى على التأبيد |
٦٧ / ٢٥٦
واعتذر الدهر إلى أهله |
|
وانتعش السؤدد والمجد |
٤٣ / ٦٥
وا عطشي إلي فم |
|
يمج خمرا من برد |
٥ / ١٨٠ ، ٥٤ / ١٣٩
واكس لبرد الحال قبل ابتذاله |
|
وأعطى لرأس السابح المتجرد |
٣ / ٣١٦
والبدن إذ قربت لمنحرها |
|
حلفة بر اليمين مجتهد |
١٢ / ٤١٧
والحر من نزلت به أزمانا |
|
في جنب مكرمة وحسن تسدد |
٣٧ / ٣٤
والحرب ساكنة والخيل صافية |
|
والسلم مبتذل والظل ممدود |
١٣ / ٧
والخابرون به يثنون أن له |
|
على غد فضلة في العرف بعد غد |
٦١ / ٢٤٧
والخير من بيت عبد الدار ينزعه |
|
ومن غلامصة النجار في الحيد |
٦١ / ٢٤٨
والرابع المشهور سهل بن محمد |
|
أضحى إماما عند كل موحد |
٥١ / ٣٤١
والريق خمر والثنايا برد |
|
ميم اسمه قد تيمت فؤادي |
٣٧ / ٣٢١
والشمس تطلع آخر كل ليلة |
|
حمراء يصبح لونها يتورد |
٩ / ٢٧٠ ، ٩ / ٢٧١ ، ٩ / ٢٧٢
والصبر أحسن ثوب |
|
به الفتى يتردا |
٤٥ / ٣١٩
والظل غير مقلص والصفو غير |
|
مكدر والمن غير زهيد |
٥٨ / ٣٨٢
والفضل تمثال وأنت حياته |
|
فاسلم فإن الفضل بعدك مودي |
٦٧ / ٢٥٦
والقرابات بيننا واشجات |
|
محكمات القوى بعقد شديد |
٣١ / ٢٠٩ ، ٣١ / ٢١٠
والقوس فيها وتر عرد |
|
مثل ذراع البكر أو أشد |
١٢ / ١٣٠
والله أيد عهده بمحمد ومحمد |
|
ومؤيد لمؤيدين إلى النبي محمد |
١٨ / ٣١٨
والله إن أدري أأبصرتها |
|
يقظان أم أبصرتها في الرقاد |
٥٣ / ٤٤٦
والله لا |
|
ينالها يزيد |
٢١ / ٢٢٣ ، ٢١ / ٢٢٤
والله لو كان يا خير الخلائف ما |
|
لاقيت في أحد ذلت ذرى أحد |
٤٦ / ٣٥٦ ، ٤٦ / ٣٥٨
والله ما زهدوني فيك إذ أعذلوا |
|
وإنما رغبوني في الذي زهدوا |
٦١ / ٤٦٢
والمجلس السبت إن يقض الجلوس |
|
أنصفك منه وإلا المجلس الأحد |
٣٣ / ٣٠٩
والمرسمون إلى عبد العزيز بها |
|
معا وشتى ومن شفع وإفرادي |
٣٦ / ٢٩٥
والمم بفضل هداك اليوم من شعثي |
|
وهدني إنك المشهور في النادي |
٣٦ / ١٣٩
والمنايا تأتي على كل حي |
|
والبلى مرصد لكل جديد |
٣٤ / ١٠٦
والميم والدال هما عتادي
٣٧ / ٣٢١
وان قال في يوم مقالة غائب |
|
فتصديقها في اليوم أو في ضحى الغد |
٣ / ٣٣٣
وانفوا الضغائن والتخاذل بينكم |
|
يتكرم وتوازر وتغمد |
٦٣ / ١٧٣
وباذل نفسه في الروع حقا |
|
وصائن عرضه عند الجلاد |
٣٦ / ٤٤٢
وبانت ولم أحمد إليك جوراها |
|
ولم ترج منها ردة اليوم أو غد |
١٧ / ٢٣٣