الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فجاد موسى بن يحيى |
|
بطارف وتليده |
|
||
٦١ / ٢٣٤
فجاشت إلي النفس ثم رددتها |
|
إلى الصبر فعل الحازم المتجلد |
٨ / ٢٠٣
فجعلت ألثم عيسهم |
|
وأضم أجياد الجياد |
٥٤ / ٣٩١
فجيء فلا نرى إلا صدودا |
|
على أنا نسلم من بعيد |
٦٢ / ٣٢٠
فحارب فإن مولاك حارد نصره |
|
ففي السيف مولى نصره لا يحارد |
٢٦ / ٤٢٧ ، ٦٨ / ١٦٩
فحالفني الجد المشوم لشقوتي |
|
وقاربني نحسي وفارقني سعدي |
١٦ / ١٥٦
فحتام أشكو الانتظار وأرتجي |
|
ندى يمتري أخلاقه كل مجتد |
١٢ / ٨٢
فحدت عن الإظهار عمدا لسرها |
|
وحادت عن الإظهار أيضا على عمد |
٧ / ١٨٠
فحرمها بعد ذاك النبي |
|
فمن أحل ذلك جاز كدا |
١٧ / ١٧٨
فحكمي عليها أن تقاد بقلبها |
|
لذي صبوة جارت عليه ودود |
٤٦ / ٣٥٢
فخالف النفس في هواها |
|
إن الهوى جامع الفساد |
٦ / ٣٤٨
فخذها برأسك مأمومة |
|
وإياك إياك يا خالد |
١٥ / ٢٨٥
فداؤك مني امرؤ شكره |
|
يدوم ويبقى بقاء الأبد |
٥٥ / ٢٠٧
فدانت الشام لما |
|
أتى نسيج وحيده |
٦١ / ٢٣٤
فدعوت عمرانا أبا فأجابني |
|
نسبا وشجت إليه غير المسند |
٥٨ / ٢٥٨
فدعوت هالة فاتخذت خيارهم |
|
نسبا وقلت لمن يقاسمني زد |
٥٨ / ٢٥٨
فدمعه عسق وماؤه سوق |
|
وقلبه فرق من شدة الكمد |
٤٦ / ٣٥٧
فدى لحمزة يوم القصر من رجل |
|
أهلي ومالي من مال ومن ولد |
٦١ / ٢٤٧
فديتك من أخ بر شقيق |
|
لنفس صديقه بالنفس فاد |
٣٦ / ٤٤٣
فذا بما أنت مستعيرة ما سوف |
|
تردين والعواري ترد |
٦ / ٧٥
فرأى مغيب الشمس عند مآبها |
|
في عين ذي خلب وثأط حرمد |
١١ / ١٩ ، ١٧ / ٣٣٢
فرحت إلى منزلي غانما |
|
وحل البلاء على الناقد |
٥٥ / ١٠١
فرحنا مع العيس التي راح ركبها |
|
يؤمون من غوري أرض إياد |
٦٦ / ٣١١
فرد شعورهن السود بيضا |
|
ورد وجوههن البيض سودا |
١٠ / ٤٧ ، ٤٨ / ٢٨٤ ، ٤٨ / ٢٨٤
فزايلوا باللين والتعبد
٧ / ٣٠٧
فزادكما زدنا فأصبح ناميا |
|
فليس وإن متنا بمنقصم العهد |
٤٩ / ٣٩٦
فزلة الصاحب مغفورة |
|
ما لم تكن منه على عمد |
٥٤ / ٣٨١
فسألت ربي أن أكون مكانه |
|
وأكون في لهب الجحيم وقودا |
٦٣ / ٣٣٣
فسادة عبس في الحديث نساؤها |
|
وقادة عبس في القديم عبيدها |
٣٣ / ٣٨٥
فسل الله ما طلبت إليهم |
|
وارج فضل المقسم العواد |
٤٣ / ٤٩٣ ، ٤٣ / ٤٩٣ ، ٤٣ / ٤٩٣
فسوق أخرجها إن شئت من كتبي |
|
ولا أعود لشيء بعدها أبدا |
١٠ / ٨٤