الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فصددت عنهم والأحبة فيهم |
|
طمعا لهم بعقاب يوم مفسد |
|
||
١١ / ٤٩٣
فصرت عبد السوء فيك وما |
|
أحسن سوء قبلي إلى أحد |
٦ / ٣٢
فصل لربك على عود
١٦ / ١٤٣
فصلاح ذات البين طول بقائكم |
|
إن مد في عمري وإن لم يمدد |
٦٣ / ١٧٣
فصلى عليك الله ما شئت هاديا |
|
ومنا ما استضرفت عن مؤمن ردا |
١٣ / ٧٥
فضل أفاض عليك فضل سياده |
|
عزت على المعدوم والموجود |
٦٧ / ٢٥٦
فطارا طليقي حربنا وسواهما |
|
على رغم أنف من عدو وحاسد |
٢٥ / ٤٣٢
فطورا أصنفه في الشيوخ |
|
وطورا أصنفه مسندا |
٥ / ١٩٩
فعادت كما كانت لأول عهدها |
|
فيا حسن ما عيني ويا طيب ما يد |
٦٨ / ١٩٢
فعاض الله أهل الدين منكم |
|
ورد لنا خلافتكم جديدا |
٣٣ / ٣٥٣
فعد إن الكرام له معاد |
|
وظني بابن أروى أن يعودا |
٦٣ / ٢٣٨ ، ٦٣ / ٢٣٨ ، ٦٣ / ٢٣٩
فعذرتها وعلمت أن مطالها |
|
حتى تخيرت ابن بيت السؤدد |
٢٣ / ٢٨٨
فعش متمتعا بالعمر واسلم |
|
على الأيام مسرور الفؤاد |
٣٦ / ٤٤٣
فعلمت أني إن أقاتل واحدا |
|
أقاتل ولا ينكي عدوي مشهد |
١١ / ٤٩٣
فعلي أن لا تسيل لواحظي خدع |
|
الرقاد ولو سقيت المرقدا |
٣٦ / ٣٣٧
فعليك سعد بن الضباب فأسرعي |
|
سيرا إلى سعد ، عليك بسعد |
٩ / ٢٤١
فعيناك عيناء ولونك لونه |
|
تبدلته لي غير أنك لا تغدوا |
٢٠ / ٤٨
فغادرها رهنا لديها بحالب |
|
يرددها في مصدر ثم مورد |
٣ / ٣١٨ ، ٣ / ٣٢١ ، ٣ / ٣٢٦ ، ٣ / ٣٣٢ ، ١٢ / ٣٦٠
فغر غر الشيخ في عينيه عبرته |
|
أنفاسه من سخين الوجد في صعد |
٤٦ / ٣٥٩
فغر غر الشيخ من حزن مدامعه |
|
أنفاسه من سخين الحزن في صعد |
٤٦ / ٣٥٧
فغنائي لمعبد ونشيدي |
|
لفتى الناس الأحوص الصنديد |
٣٢ / ٢٠٦ ، ٧٠ / ٢٤١
فقال لهم قولا بحيرا وأيقنوا |
|
له بعد تكذيب وطول بعاد |
٦٦ / ٣١١
فقال لي هكذا توديع ذي أسف |
|
بلا اعتناق ولا ضم إلى جسد |
٥٦ / ١٧٥
فقال ولم يملك له النصح رده |
|
فإن له أرضاد كل مضاد |
٦٦ / ٣١١
فقال وأي الداء أدوى من التي |
|
رميتم بها جدا وأعلى بها ندا |
١٢ / ٤١٣
فقالت على اسم الله أمرك طاعة |
|
وإن كنت قد كلفت ما لم أعود |
٤٥ / ١٠٠
فقد أضحى العدو رخي بال |
|
وقد أمسى التقي به عميدا |
٣٣ / ٣٥٣
فقد أظهرت منه بوائق جمة |
|
وأفرع في لومي مرارا وأصعدا |
٤٦ / ٣١٠
فقد أمسى بمعتبة |
|
البعوض ممنع بلده |
٤٩ / ٤٩٥
فقد ترك الحديد علي ريشا |
|
وأقر ثقله قلبي حديدا |
١٣ / ٤٢٢
فقد جاء ما منيتها فتسلبت |
|
عليك وأمسى الجيب منها مقددا |
٣٨ / ٧٢