الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فاصرف إلى أجمل حالاته |
|
ظنك لي في الوصل والصد |
|
||
٥٤ / ٣٨١
فاطلبن العلم منه |
|
ثم قيده بقيد |
١١ / ١٩٣
فاطلبوا النصف من دعي زياد |
|
وسلوني بما ادعيت شهودي |
٦٥ / ١٨٢
فالحش أنت له وذاك لمسجد |
|
كم بين موضع مسلح وسجود |
٣٥ / ٣٢٦
فالحمد لله شكرا لا شريك له |
|
البر بالعبد والباقي بلا أمد |
٤٢ / ٥٢٢
فالخد منه أحمر مورد |
|
وصدغه من فوقه مقعد |
٣٧ / ٣٢١
فالخمر ياقوته والكأس لؤلؤة |
|
في كف لؤلؤة ممشوقة القد |
٣٣ / ٢٩٩
فالدهر قد يعدي على |
|
من كان فيه قد تعدا |
٤٣ / ٢٣٢
فالله يبقيه لنا ويحوطه |
|
ويعزه ويزيد في تأييده |
٣٨ / ١٤٧
فالناس بين صادر ووارد |
|
مثل حجيج البيت مثل خالد |
١٦ / ١٥٧
فالياس عز فادعه وصل به |
|
تتلى السيادة في سبيل أقصد |
٣٧ / ٣٤
فانعم بالجواب علي إني |
|
إليه وما تسطر فيه صادي |
٣٦ / ٤٤٣
فانهي خيالك ألأن يزور فإنه |
|
في كل منزلة يعود وسادي |
٣٥ / ٤٥٣
فبادر البيعة ورد الحسد |
|
تبين من يومك هذا أو غد |
٧ / ٣٠٧
فبت يجافيني تهلل دمعه |
|
وقربته من مضجعي ووسادي |
٦٦ / ٣١٠
فبحت بشكر ما أوليت منها |
|
إلي من الفوارق والأيادي |
٣٦ / ٤٤٣
فبعتك منه بلا شاهد |
|
مخافة ردك بالشاهد |
٥٥ / ١٠٠ ، ٥٥ / ١٠١
فبعدا لبشكست عبد العزيز |
|
وأما القرآن فلا يبعد |
٣٦ / ٣٧٨
فبنو رسول الله أعظم حرمة |
|
وأجل من أم الفصيل المقصد |
١٤ / ٢٤٢
فبين التراقي واللهاة حرارة |
|
مكان الشجا لا تطمئن فتبردا |
٥٠ / ١٠٨
فتبسمت ثم قلت أنا الأح |
|
وص والشيخ معبد فأعيدي |
٣٢ / ٢٠٦
فترانا يوم الكريمة أحرارا |
|
وفي السلم للغواني عبيدا |
٤٩ / ١٤٦
فترى أمية أننا أكفاؤها |
|
إذ لا يكون كفيها بالقعدد |
٥٨ / ٢٥٨
فتضاحكت ثم قلت أنا الأحو |
|
ص والشيخ معبد فأعيدي |
٧٠ / ٢٤١
فتضاحكن وقد قلن لها |
|
حسن في كل عين من تود |
٤٥ / ١٠٩ ، ٦٩ / ٥٩
فتعجز عنهم الأمصار ضيفا |
|
وتمتلئ المنازل والبلاد |
١٧ / ٢٦٥
فتنازعوا نسبا يكون شبيهه |
|
علم الهدى وهداية المسترشد |
٥٨ / ٢٥٧
فتنهوه فإني غير تارككم |
|
إن عاد ما أهر ما في ترى عود |
٢٥ / ١٠٧
فتى لو ينادي الشمس ألقت قناعها |
|
أو القمر الساري لألقى المقالدا |
١٢ / ٢٢ ، ١٢ / ٢٢
فتى يتحمل الأثقال ماض |
|
مطيع جده وبنو أسيد |
٧ / ٧٧
فثنى زبيرا بحيرا فانثنى في |
|
القوم بعد تجاول وبعاد |
٣ / ١٣
فجئت منتقلا من دين باغية |
|
ومن عبادة أوثان وأنداد |
٣٦ / ١٣٩
فجاءتهم أنصارهم حين أصبحوا |
|
سكاسكها أهل البيوت الصنادد |
١٨ / ١٤٥