الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
عقرت ثمود ناقة واستوصلوا |
|
وجرت سوانحهم بغير الأسعد |
|
||
١٤ / ٢٤٢
عقيد الندى ما عاش يرضى به الندى |
|
فإن مات لم يرض الندى بعقيد |
١١ / ٤٣٣ ، ١١ / ٤٣٤ ، ٢١ / ٥٠
علاقة حب كان في سنن الصبا |
|
فأبلى وما يزداد إلا تجلدا |
٦٩ / ٩٠
علامة المقت على وجهه |
|
بينة مذ كان في المهد |
٥٦ / ٢٦٥
علقت الهوى منها وليدا فلم يزل |
|
إلى اليوم ينمي حبها ويزيد |
٥٠ / ١٠٦
علمت معد والقبائل كلها |
|
أن الجواد محمد بن عطارد |
٥٥ / ٤٣
على معطي الكرائم في العطايا |
|
ونافي البؤس في السنة الحمادي |
٣٦ / ٤٤١
على رجل مفسد للصديق |
|
كفور لنعمائه جاحد |
٥٥ / ١٠٠ ، ٥٥ / ١٠١
على رهط تقودهم المنايا |
|
إلى متجبر في ملك عبدي |
١٤ / ٢٤١
على ظهور المطايا أو يردن بنا |
|
دمشق والباب ممدود ومردود |
١٣ / ٨
على غير ذنب أن أكون جنيته |
|
سوى قول باغ جاهد فتجهدا |
٤٦ / ٣١٠
على مأثرات من أبيه وجده |
|
فأكرم بذا فرعا وبالأصل محتدا |
٧ / ٢٠٦
على ما كان من نأي وبعد
٥٠ / ٢٤٣
على مثل عمرو تذهب النفس حسرة |
|
وتضحى وجوه القوم مغبرة سودا |
٥٧ / ١٧٠
على من غاب عن عيني برغمي |
|
وحل على الحقيقة في فؤادي |
٣٦ / ٤٤١
علي بن يحيى جامع لمحاسن |
|
من العلم مشغوف يكسب المحامد |
٤٣ / ٢٧٤
علي مفاضة كالنهى |
|
أخلص ماءه جدده |
٤٩ / ٤٩٤
عليك أمير المؤمنين بخالد |
|
ففي خالد عما تريد صدود |
٢٢ / ٤٣٤
عليك عماد الدين علقت حاجة |
|
تفيد الثناء الغض في اليوم والغد |
١٢ / ٨٢
عليه مفاضة كالنهي |
|
أخلص ماءه جدده |
٤٦ / ٣٧٤ ، ٤٦ / ٣٧٥
عمدت فعاقبت امرأ كان ظالما |
|
فألهب في ظهري القباع وأوقدا |
١١ / ٤٤٧
عمر الخير يا شبية أبيه |
|
أنت لو عشت قد خلفت يزيدا |
٤٥ / ٣٩٢
عن المرء لا تسأل وأبصر قرينه |
|
فإن القرين بالمقارن مقتدي |
٢٥ / ٣٨٩ ، ٢٥ / ٣٩١ ، ٤٠ / ١٢٤ ، ٤٣ / ١٢٤
عندها أو بهما على قدم العهد |
|
كتابي من الغرام وعيدي |
٤٣ / ٢٥١
عنفوني إن ذاب فيك فؤادي |
|
أو ما ذاك من شقاوة جده |
٣٦ / ٢٠٨
عنكم وتغنى وهي في تردد |
|
فقد رضينا بالغلام الأمرد |
٧ / ٣٠٥
عهدي بجودك يستهل إذا اجتدي |
|
ما الغدر من شيم الفتى المحمودي |
٥٨ / ٣٨٢
عوامدا لندى العيصي قاربه |
|
ورد القطا فضلات بعد وراد |
٣٦ / ٢٩٥
عود الصليب فويح نفسي من رأى |
|
منكم صليبا مثله معبودا |
٦٣ / ٣٣٣
عيسى فزحلقها إلى محمد |
|
حتى تؤدى من يد إلى يد |
٧ / ٣٠٠ ، ٧ / ٣٠٥
غدا تأتيك إخوتهم جديش |
|
وجرهم قصرا وتعود عاد |
١٧ / ٢٦٥