الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
إن بالشام بالموقر عزا |
|
وملوكا مباركين شهودا |
|
||
٥٧ / ٢٨٦
إن تركي ندى سعيد بن عثما |
|
ن بن عفان ناصري وعديدي |
٢١ / ٢٢٦ ، ٦٥ / ١٨١
إن تغد من منقلي نجران مرتحلا |
|
بين من اليمن المعروف والجود |
٧ / ٢٦٢ ، ٦٣ / ٣٥٩
إن تقدموا نجعل قرى سرواتكم |
|
حول المدينة كل لين مذود |
٣٩ / ٥٣٤
إن تلق شوك اللوم فيه مسامعي |
|
فبما جنت من ورد وجنته يدي |
٥٢ / ٤٠١
إن جدت بالرحم القريبة بيننا |
|
ما جدنا من جدكم ببعيد |
٢٧ / ٣٨٩
إن حال دهر بهم فإنك لن |
|
تنفك عن حالك التي عهدوا |
٢٤ / ٤٧٦
أن خير الفتيان أصبح في لحد |
|
وأمسى من المكارم فقيدا |
٤٥ / ٣٩٢
إن زين الغدير من كسر الجر |
|
وغنا غناء فحل مجيد |
٣٢ / ٢٠٠ ، ٣٢ / ٢٠٦ ، ٣٢ / ٢٠٦ ، ٧٠ / ٢٤٠
إن سلامة التي |
|
افقدتني تجلدي |
٦٩ / ٢٣٤
إن طول الحياة غير سعود |
|
وضلالا تاميل نيل الخلود |
١٢ / ٣٢٦
إن في ذاك صلاحي |
|
وفلاحي ورشادي |
٦٥ / ٣٨٨
إن قاسم الرزق فحس |
|
بي بك من كل أحد |
٥٤ / ١٣٩
إن قسم الناس فحسبي |
|
بك من كل أحد |
٥ / ١٨٠
إن قل حمد عاد في تكثيره |
|
أو رث مجد عاد في تجديده |
٣٨ / ١٤٧
إن كنت تبغي الرشاد محضا |
|
في أمر دنياك والمعاد |
٦ / ٣٤٨
إن كنت تعلم أن قبلك واحد |
|
فليكفه أبدا حبيب واحد |
٤٣ / ١٦٤
إن كنت لا تشفين غلة عاشق |
|
كلف بحبك يا جبيرة صادي |
٣٥ / ٤٥٣
إن لم أقل فيك ما يردي العدا كمدا |
|
فلا بلغت مدى أسعى له أبدا |
٥٣ / ١١٣
إن لم تنلني بمعروف تجود به |
|
أو يدفع الله عني الواحد الصمد |
١١ / ٢٧١
إن يذكر بك الإمام بصوت |
|
معبدي يزيد حبك الوريد |
٣٢ / ٢٠٦
إن يك زيد غالت الأرض شخصة |
|
فقد بان معروف هناك وجود |
١٩ / ٣٨١
إن يك سيف خان أو قدر أبى |
|
بتأخير نفس حتفها غير شاهد |
١٨ / ٢١٩
إن يكن مطرف الاخاء فإننا |
|
نغدوا ونسري في إخاء تالد |
١٢ / ٢٥
أنا أبو طلحة واسمي زيد |
|
وكل يوم في سلاحي صيد |
١٩ / ٣٩٧
أنا أخو المصطفى لا شك في نسبي |
|
معه ربيت وسبطاه هما ولدي |
٤٢ / ٥٢١
إنا أعطينك العمود
١٦ / ١٤٣
أنا أفدي من المكاره من دمعي |
|
عليه أرق من ورد خده |
٣٦ / ٢٠٨
إنا إذا نشأت يوما لنا نعم |
|
قالت لنا أنفس أزدية عودوا |
٦١ / ٣٠٢
أنا ابن الذي سالت على أحد عينه |
|
فردت بكف المصطفى أحسن الرد |
٦٨ / ١٩٢
أنا ابن الذي لا ينزل الدهر قدره |
|
فإن أنزلت يوما فسوف تعود |
٤٠ / ٣٠٦ ، ٤٠ / ٣٠٧ ، ٤٠ / ٣٠٧