الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أما يكفيك أنك تملكيني |
|
وأنا الناس كلهم عبيدي |
|
||
٥٣ / ٤٤٥ ، ٣٣
أمال إلى خفق النسيم بجانبي |
|
عطالة لما مرة واستنزل الندا |
١٣ / ٧٤
امام لقد جنت بيتك عدوة |
|
وأنزل في بيت بفردة منجد |
١٩ / ٥١٩
أماما قد حللت بلاد قوم |
|
هم الأعداء فالأكباد سود |
٣٣ / ٣٤٤
أمرتك باتقاء الله |
|
والمعروف تعتقده |
٤٦ / ٣٧٣ ، ٤٦ / ٣٧٤ ، ٤٦ / ٣٧٥ ، ٤٩ / ٤٨١
أمرتك يا رياح بأمر حزم |
|
فقلت هشيمة من أهل نجد |
١٨ / ٢٧١
أمرتك يوم ذي صنعا |
|
ء أمرا باديا رشده |
٤٦ / ٣٧٣ ، ٤٦ / ٣٧٤ ، ٤٦ / ٣٧٥ ، ٤٦ / ٣٩٦ ، ٤٩ / ٤٨١ ، ٤٩ / ٤٩٤
أمسى الجلابيب قد راعوا وقد كثروا |
|
وابن الفريعة أمسى بيضى البلد |
٢٤ / ١٦٨ ، ٢٤ / ١٦٩ ، ٢٤ / ١٧٠
أمسى بأسماء هذا القلب معمودا |
|
إذا أقول صحا يعتاده عيدا |
٦٥ / ١٦٣
أمسى ولي عهدها بالأسعد |
|
عيسى فزحلقها إلى محمد |
٧ / ٣٠٦
أملك الخلق ولكن |
|
تملك الجود قيادي |
٧٠ / ٤٨
أمن التناصف أن أزورك قاصدا |
|
فيقال لي عند الأمير جرائد |
٢٤ / ٤٦٢
أمن بعد ما صادت فؤادك واحتوت |
|
عليه نبت وجه الهوى بصدود |
٢٣ / ٢٤٣ ، ٤٦ / ٣٥١
أمهد لنفسك في الحياة فإنما |
|
يبقى غناك لمصلح أو مفسد |
٦٠ / ٣٢٣
أميت أنت أم حي فقلت لها |
|
من لم يمت يوم بين لم يمت أبدا |
٥ / ٤٢
أمين على ما استودع الله قلبه |
|
وإن قال قولا كان فيه مسددا |
٦٦ / ٣٤٥
أمينا مؤمنا لم يقض أمرا |
|
فيوجد غبه إلا رشيدا |
٣٣ / ٣٥٣
إن أوقف الكتاب أمر مشكل |
|
في حيرة رجعوا إلى تسديده |
٣٨ / ١٤٧
إن ابن آمنة النبي محمدا |
|
عندي بمثل منازل الأولاد |
٣ / ١٢
إن الأمير |
|
بعده سعيد |
٢١ / ٢٢٣ ، ٢١ / ٢٢٤
إن الدنو إلى الأعداء أعرفه |
|
مما يفرق بين الروح والجسد |
١٨ / ٢٣٧
إن الذي بالفوز أرسل الهدى |
|
بعد ابن مريم من قريش مهتدي |
٢٦ / ٤١١ ، ٢٦ / ٤١٢
إن الرزية لا رزية مثلها |
|
فقدان مثل محمد ومحمد |
٥٢ / ٢٦٥
إن الزبير لذو بلاء صادق |
|
سمح سجيته كريم المشهد |
١٨ / ٤٣٥
إن الشجاعة والسماحة والندى |
|
لمحمد بن القاسم بن محمد |
٦٥ / ١٦٤
إن القداح إذا اجتمعن فرامها |
|
بالكسر ذو حنق وبطش أيد |
٦٣ / ١٧٣
إن المدينة أصبحت معمورة |
|
بمتوج حلو الشمائل ماجد |
٣٧ / ٢٤٠
إن المهاجر حين يبسط كفه |
|
سبط البنان طويل عظم الساعد |
٦١ / ٢٦٩
إن المهلب حب الموت ورثكم |
|
ولم أرث نجدة في الموت عن أحد |
١٨ / ٢٣٧
إن الهداية للإسلام نائبة |
|
عن العمى والتقى من خير أزواد |
٣٦ / ١٣٩