الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ألم تعلم بأن أباك |
|
ليث فوقه لبده |
|
||
٤٦ / ٣٩٦
ألم تعلمي والعلم شاف وكافي |
|
وليس الذي يهدي كآخر لا يهدي |
٩ / ٦٩
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا |
|
وعادك ما عاد السليم المسهدا |
٦١ / ٣٢٨
ألم يأتكم أن الصحيفة مزقت |
|
وأن كل ما لم يرضه الله مفسد |
٦٦ / ٣٢٠
ألم يأتيك والأنباء تنمي |
|
بما لاقت لبون بني زياد |
١٦ / ١٥٦
ألم يك فيكم ذا بلاء ومصدق |
|
وأوفاكم قدما لدى كل مشهد |
٣٩ / ٥٣٥
ألما تعلما سلمى أقامت |
|
مضمنة من الصحراء لحدا |
٦٩ / ٢٢١
إلى أمير المؤمنين فاعمدي |
|
سيرا إلى بحر البحور المزبد |
٧ / ٣٠٦
إلى أن تحامتني العشيرة كلها |
|
وأفردت إفراد البعير المعبد |
٤٨ / ٢٨٧
إلى أن وشى واشي الهوى بنميمة |
|
إلى ذاك من هذا فحالا عن العهد |
١٨ / ٢٥٥
إلى الله أشكو لا إلى الناس ما عدا |
|
أبا حسن غلا شديدا أكابده |
٣٤ / ٣٢٢
إلى الله أشكو ما بقلبي من الأسى |
|
وجور حبيب لا يمل من الصد |
١٣ / ٣٣٥
إلى الماجد البهلول ذي الحلم والندى |
|
وأكرم خلق الله فرعا ومحتدا |
١٦ / ١٥٥
إلى رجب أو غرة الشهر بعده |
|
يوافيكم بيض المنايا وسودها |
٦١ / ٣٧٨ ، ٢٨ / ٢٦٢
إلى رجب السبعين تعترفونني |
|
مع السيف في جلواء جم عديدها |
١٦ / ٣٧٧
إلى سليمان رغبت وجوده |
|
فأجبتها لا بل إلى محمود |
٦٢ / ١٣٦
إلى لزقها أخت لها يعرضونها |
|
وعندك مال للهبات عتيد |
٤٩ / ١٤٠
أليت لو أن لي بالقوم مقدره |
|
لما بقي حاضر منهم ولا بادي |
٢٠ / ١٥٠
إليك يا ابن السادة المواجد |
|
يعمد في الحاجات كل عامد |
١٦ / ١٥٧
إليك ابن كرز الخير أقبلت راغبا |
|
لتجبر مني ما وهي وتبددا |
١٦ / ١٥٥
إليك تأتي عصب الوراد
٥٣ / ١٠١
إليك رسول الله يممت |
|
قوافي ما يممن غيرك مقصدا |
١٣ / ٧٥
أما أغيب فأبوا من حلوبتكم |
|
أو مت فاعتصموا بالواحد الصمد |
٤٦ / ٣٥٧
أما الشباب فمفقود له خلف |
|
والشيب يذهب مفقودا بمفقود |
٣٣ / ٣١٨
أما الفقير الذي كانت حلوبته |
|
وفق العيال فلم يترك له سبد |
٣٨ / ١٨٧ ، ٧٠ / ٦٩
أما الهواء فأحمي من لظى نفسي |
|
والماء أغيض من صبري ومن جلدي |
٤١ / ٤٢٣
إما ترى شيبي تفشغ لمتي |
|
حتى علا وضح يلوح سوادها |
٤٠ / ١٣٣
إما جوار إذا ما غاب ضيعها |
|
أو المقام بدار الهون والفند |
٤٦ / ٣٥٨ ، ٤٦ / ٣٥٨
إما جوار إذا ما غاب ضيعها |
|
أو المقام فضنك المعير والوتد |
٤٦ / ٣٥٧
أما دمشق فقد أبدت محاسنها |
|
وقد وفى لك مطريها بما وعدا |
٢ / ٣٩٦
أما كان في حكم التناصف بيننا |
|
تراض ولي من حسن رأيك عاضد |
٤١ / ٢٩١
أما معاذ فإني غير ذاكره |
|
كذاك أجداده كانوا لأجدادي |
٥٩ / ٣٣٠
أما يكفيك أنك تملكيني |
|
وأن الناس كلهم عبيدي |
٥٣ / ٤٤٦