الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أو كنت منها بمكان النساج |
|
وكنت أرجو بعض ما يرجو الراج |
٦٩ / ١٠١
بأن محمدا سيسود قوما |
|
ويخصم من يكون له حجيجا |
٦٣ / ١٦
ببطن المكتين على رجائي |
|
حديثك أن أرى منه خروجا |
٦٣ / ١٦
يشرفني سيفي وقلب مجانب |
|
لكل لئيم باخل ومعلج |
٦٣ / ١٢٣
بعثت إليك في أمر مهم |
|
أردت بما أردت به رواجه |
٤٨ / ٢٢١
بليت بالأشتر ذاك المذحجي |
|
بفارس في حلق مدجج |
٧ / ٣٤٩
بما خبرتني عن قول قس |
|
من الرهبان يكره أن يعوجا |
٦٣ / ١٦
بنت الخليفة والخليفة جدها |
|
أخت الخلائف والخليفة زوجها |
٤٥ / ١٣٧
بني الحب على الجور فلو |
|
أنصف المعشوق فيه لسمج |
٤٨ / ٢٢٣
تعجل إذا ما كان أمن وغبطة |
|
وأبط إذا ما استعرض من الخوف والهرج |
٥٥ / ٩٤
تمته أعراق صدق حين تنسبه |
|
أخي حفاظ عن المكروه فراج |
٦٢ / ٢٣
تمسه أعراق صدق حين تنسبه |
|
فراج غم من المكروب فراج |
٦٢ / ٢٢
ثم انصرفت بها مؤيدة |
|
حتى وردت بها على طغج |
٤١ / ٢٢٧
جرشع أعظمه جفرته |
|
فإذا ابتل من الماء حدج |
٣١ / ٢٧٦ ، ٣١ / ٢٧٨
جلب الخيل من تهامة حتى |
|
وردت خيله جبال الزرنج |
٣٨ / ٨٩ ، ٣٨ / ٩٤ ، ٥٨ / ٢٢٩
حيث لم يأت قبله خيل ذي الأك |
|
تاف يرجعن بين قف ومرج |
٣٨ / ٨٩ ، ٥٨ / ٢٢٩
خب الجواد بسوطه فنجا |
|
لو لا القضاء لما نجا المزجي |
٤١ / ٢٢٧
خذني إليك فإن لم ترضني صلفا |
|
فاطرد بي العين عن ذا المنظر المهج |
٣٥ / ٣٩٧
خرجت ولم تمنن عليك شفاعة |
|
سوى ربك البر اللطيف المفرجا |
٤٥ / ٣٨٣
دعوت الذي ناداه يونس بعد ما |
|
ثوى في ثلاث مظلمات ففرجا |
٤٥ / ٣٨٣
رأيتك فتاكا على الروم والزنج |
|
بغير سلاح ببابك الفلج |
٣٦ / ٢٥٤
سل تعط عن خبري حقيقته |
|
بالرقمتين وصاحب الخرج |
٤١ / ٢٢٧
شئن براثنه كان نيوبه |
|
زرق المعاول أو شباه زجاج |
١٢ / ١٥٠
شبت الحرب فأعددت لها |
|
مفرغ الحارك مروي الثبج |
٣١ / ٢٧٦ ، ٣١ / ٢٧٨
صبرا جميلا ما أقرب الفرجا |
|
من راقب الله في الأمور نجا |
١٥ / ٢٣٨
طوبى لفرعيك من هنا وهنا |
|
طوبى لأعراقك التي تشج |
٢٤ / ٤٧١
ظلت بقم مطيتي يعتادها |
|
همان غربتها وبعد المدلج |
١٧ / ٢٦٦
عصابة إن حج عيسى حجوا |
|
وإن أقام بالعراق رجوا |
٤٨ / ١٧
علم النساء بأنني لا أنثني |
|
إذ لا يثقن بغيرة الأزواج |
١٢ / ١٥٠
عليك غمار الموت يا نفس إنني |
|
جرىء على درء الشجاع المهجهج |
٦٣ / ١٢٣
عني وعن عصب قرعت بهم |
|
يوم الخميس قباله النهج |
٤١ / ٢٢٧
فأبحت أصحابي أساورهم |
|
وأبحت سيفي هامة العلج |
٤١ / ٢٢٧
فأتى أهله وقد كلم الله |
|
وناجاه وهو خير مناجي |
٦١ / ٥٦