حرف الجيم
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أبا خالد أشكو غريما مشوها |
|
ببابي لا يخبأ ولا يتوجه |
٥٤ / ١٠٤
أتترك أمر القوم فيه بلابل |
|
تكشف غيظا في الصدر موهجا |
٤٦ / ٢٤
أتلقى مثلا بمثل فلما |
|
صار عاجا سرحته بالعاج |
٦٢ / ٣٨
إذا تذكرت نكاح الحجاج |
|
فاضت له العين بدم ثجاج |
٦٩ / ١٠٠
إذا قيل من خير من يرتجى |
|
لمعتر فهر ومحتاجها |
٣٧ / ٢٣٩
اذهب نجوت من الهجاء ولذعه |
|
وأنا ولثغة أحمد بن نجاحي |
١٣ / ٤٣٢
أرجى بالذي كرهوا جميعا |
|
إلى ذي العرش إن سفلوا عرجوا |
٦٣ / ١٧
أرى الناس في الدنيا كسفر تتابعوا |
|
على منهج ثم استخفوا فأدلجوا |
٥٦ / ٢٤٨
أشارت نساء بني مالك |
|
إليك به قبل أزواجها |
٣٧ / ٢٣٩
أفدي مودعتي وقد خلط الأسى |
|
عند النوء منها التشاحي بالشجا |
٥٤ / ١٧٨
أكثر الناس إذا |
|
جربت جهال وهوج |
٤٣ / ١٦٧
أكمل الوادي صنعته |
|
في لباب الشعر فاندمج |
٤٥ / ٥
ألا سبيل إلى خمر فأشربها |
|
أم لا سبيل إلى نصر بن حجاج |
٤٠ / ٢٧٥
إلى فتى ماجد الأعراق معتبل |
|
سهل المحيا كريم غير ملجاج |
٦٢ / ٢٢
إلى فتى ماجد الأعراق مقتبل |
|
سهل المحيا كريم غير ملجاج |
٦٢ / ٢٣
أمن يغار عليا لنساء حفيظة |
|
إذ لا يثقن بصولة الأزواج |
٥٢ / ٢٦١
إن الهوى زمة التقوى فحبسته |
|
حتى أقر بإلجام وإسراج |
٦٢ / ٢٤
إن بيتا أنت ساكنه |
|
غير محتاج إلى السرج |
٦٦ / ٧٧
أن تنكحيه ملكا أو ذا تاج
٦٩ / ١٠١
إن جئت أعطاني وإن أنا لم أجي |
|
تفقد أمري فوق ما كنت أرتجي |
٢٩ / ٢٣٢
إن موسى مضى ليقبس نارا |
|
من ضياء رآه والليل داجي |
٦١ / ٥٦
إن يعش مصعب فأنا بخير |
|
قد أتانا من عيشنا ما نرجي |
٣٨ / ٩٨ ، ٥٨ / ٢٢٨
أنت ابن مسلتطح النطاح ولم |
|
يطرق عليك الجني والولج |
٢٤ / ٤٧٤
أنزلوهن من حصونهن بنات |
|
الترك يأتين بعد عرج فعرج |
٣٨ / ٨٩ ، ٥٨ / ٢٢٩
إنما فكرت في عمر |
|
حين قال القول واختلجا |
٤٥ / ٤
إنه للمستنير به |
|
قمر قد طمس السرجا |
٤٥ / ٤
إني أتيحت لي يمانية |
|
إحدى بني الحارث من مذحج |
٣١ / ٢٢٥
إني رمتني نحوك الفجاج |
|
أبو عيال معدم محتاج |
٢٢ / ٣٥١
إني عنيت أبا حفص بغيرهما |
|
شرب الحليب وطرف فاتر ساج |
٦٢ / ٢٤