الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وأنتم بنو عم النبي ورهطه |
|
فقد سئمت نفسي الحياة وملت |
٧ / ٢١٢
وأوصى لعبد الله بالعهد بعده |
|
خلافة حق لا أماني ضلت |
٧ / ٢١٢
وإذا النفس رامت الصبر عنها |
|
ذكرت حسرة الفراق فحنت |
٣٣ / ٣٣٠
وإن هويتم غلاما |
|
أتيتكم بمواتي |
١٤ / ٧٥
وإن يك غدر ناله من منافق |
|
فإن له العقبى إذا النعل زلت |
٧ / ٢١٢
وارتك قبرك في القبور |
|
وأنت حي لم تمت |
١٣ / ٤٥٩
واقصد بكل مديح أنت قائله |
|
نحو الهداة بني بيت الكرامات |
١٧ / ٢٥٠
والأمر قدامك مستعظم |
|
قد جل بدوه الموت |
٤٨ / ٤٥٠
والقبر صهر ضامن زميت |
|
ليس لمن يسكنه تربيت |
٤١ / ٣٣
والليل لم يحسر عن القنات |
|
وللندى لم على لماتي |
١٧ / ٣٠٥
وانهج بما شئت وعش آمنا |
|
آخر هذا كله الموت |
٦٨ / ٢٥٠
وتحدث الأقوام أن صنائعا |
|
غرست لدي فحنظلت نخلاته |
١٢ / ١٥٤
وتكلمت عن أوجه |
|
تبلى وعن صور سبت |
١٣ / ٤٥٩
وتلتها قوارع داهيات |
|
سئمت دونها النفوس وملت |
٦٤ / ٢٢٧
وحتى لأوجس منه الثري |
|
خئوفا كما أوجس المتهم |
٦١ / ٤٥٨
وحدّ كالسلام يصيب منها |
|
قوافي في البلاد مشهرات |
٥٨ / ٢٢٩
وحق طاعته القيام بها |
|
مبالغا فيه وسع طاقته |
٥٤ / ٧٤
وحين بدا لك السرطان يتلو |
|
كواكب كالنعاج الراتعات |
١٣ / ٤٤٧
وردت على الشام مفتونة |
|
فما آب جيشك منها سماتا |
٦١ / ٢٣٥
وردت عليهم فألفيتهم بما |
|
اجترحوا حيوانا مواتا |
٦١ / ٢٣٥
وردت وقد أحصدت هامها |
|
فأثبتها في طلاها ثباتا |
٦١ / ٢٣٥
ورضينا من الصديق إذا ما |
|
ناب بعيننا بالسكوت |
٦٨ / ٢٦٨
وريح الراح والتفاح |
|
والخسرى نكهته |
٥٦ / ٢٦٥
وسلافة أزرى احمرار شعاعها |
|
بالورد والوجنات والياقوت |
١٥ / ٣٠١
وسور بعد مفضلات |
|
محرمات ومحللات |
٥٢ / ٣٧٧
وشام إليه الراغبون غمامة |
|
عريضا سناها أنشئت فاستهلت |
٧ / ٢١٢
وطلحة يوم الشعب آسى محمدا |
|
على ساعة ضاقت عليه وشقت |
٢٥ / ١٠٥
وطلقت دنياك من بعده |
|
فلله أنت ثلاثا بتاتا |
٦٤ / ٣٧١
وعزمت منك على الحياة |
|
وطولها عزما بتاتا |
٥٩ / ٣٧٢
وعظتك أجداث صمت |
|
ونعتك أزمنة خفت |
١٣ / ٤٥٩ ، ١٣ / ٤٦٣
وعلت فتات المسك وحفا مرجلا |
|
على مثل بدر لاح في الظلمات |
٥٤ / ٥٢
وعند غني قطرة من دمائنا |
|
سنجزيهم يوما بها حيث حلت |
١٤ / ٢٦٠