الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
مغير الطرف مقلته |
|
وعض الورد وجنته |
٥٦ / ٢٦٥
من رام عند الله منزلة |
|
فليطع الله حق طاعته |
٥٤ / ٧٤
من عاش مات فلا يرجى إنابته |
|
حتى القيامة لما قيل قد مات |
٤٢ / ٥٢٥
من قارح وا أومن وآت |
|
ومن رباع ورباعيات |
١٧ / ٣٠٥
من كل ذي قرط مقزعات |
|
أرسلن يغبطن ذرى الصعدات |
١٧ / ٣٠٦
من لم تزل نعمته قبله |
|
زال عن الموت بالموت |
٢٩ / ٢٤٠
من مبلغ رأس العضا أن بيننا |
|
ضغائن لا تنسى وإن هي سلت |
٢٤ / ٣٥٠
من مثل عمه الرسول ومن |
|
خاله أكرم الخئولات |
١٣ / ٤١٩
منحتها مهجتي وخالصتي |
|
فكان هجرانها مكافاتي |
١٣ / ٤١٨
منع اللسان من الكلام لأنه |
|
خبث الردى وموشع الآفات |
٤٧ / ٣٤٢
الناس داء وأدوى الداء قربهم |
|
وفي الجفاء لهم قطع المودات |
١٠ / ٢١٩ ، ٣١ / ١٧٤
نراع إذا الجنائز قابلتنا |
|
ونلهو حين نخفى ذاهبات |
٢٣ / ٣٥٣ ، ٤٠ / ٢٠٠ ، ٤١٠
نسجت لها عمائم من تراب |
|
ومن ماء فجاءت محكمات |
١٣ / ٤٤٨
نفسي فداؤك لو بالناس كلهم |
|
ما بي عليك تمنوا أنهم ماتوا |
٦ / ١١٩
نقضنا للحطيئة ألف بيت |
|
فذاك الحي يغلب ألف ميت |
١٧ / ٢٧٢
هذا رسول الله ذو الخبرات |
|
جاء بياسين وحاميمات |
١٦ / ٣٥٠ ، ٥٢ / ٣٧٧
هذا ما ظني بجبن إنني |
|
فيكم لمطرق مشهد وعلاته |
١٢ / ١٥٤
هل أنت إلا إصبع دميت |
|
وفي سبيل الله ما لقيت |
٢٢ / ١٣٧ ، ٢٨ / ١٢٦
هل سبيل إلى التي لا أبالي |
|
أن أموتن بعدها حسرات |
٤٥ / ١٠٢
هل فيها لك عبرة |
|
أم خلت أن لك انفلاتا |
٥٩ / ٣٧٢
هنيئا مريئا غير داء مخامر |
|
لعزة من أعراضنا ما استحلت |
٢٥ / ٣٨٣ ، ٢٥ / ٣٨٣ ، ٥٠ / ٨٣ ، ٥٠ / ١٠٩ ، ٦٩ / ٢١١ ، ٦٩ / ٢٨٥
وإن قتيل الطف من آل هاشم |
|
أذل رقابا من قريش فذلت |
١٤ / ٢٥٩
وآل رسول الله نحف جسومها |
|
وآل زياد غلظ القصرات |
١٧ / ٢٦٢
وأبدلها بصحاف الأمير |
|
قوارير كانت لجداتها |
٦٥ / ٣٢٧
وأبونا شيخ كبير فقير |
|
ولدينا بضاعة مزجات |
٤٩ / ١٣٩
وأجبرها لذي عظم مهيض |
|
اذا ضنت بدرتها لقحته |
١٨ / ٢٠٢
وأحسن البشر بالإنسان أبغضه |
|
كأنما قد ملي قلبي محبات |
١٠ / ٢١٩
وأرتك قبرك في القبور |
|
وأنت حي لم تمت |
١٣ / ٤٦٣
وأشرعت رأسي فوق الرءوس |
|
لأرفعه فوق هاماتها |
٦٥ / ٣٢٧
وأفاضت مع الحجيج ففاضت |
|
من جفوني سوابق العبرات |
٥٧ / ٩٢
وأم المستعين لها أياد |
|
سوابق في الندى متتابعات |
٦٩ / ٢٧٤