الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
لاستقل الذنوب بل كسر ال |
|
ميزان من ثقله على الكفات |
٦٧ / ٩٥
لترضي ربا شديد القوى |
|
وتظفر من ناره بالعلات |
٥٣ / ٨٥
لجاد بها من غير كفر بربه |
|
وأشركنا في صومه وصلاته |
٥٦ / ٤٦١
لحا الله قوما شاركوا في دمائنا |
|
وكنا لهم عونا على العثرات |
٤٥ / ٣٩٠
لحا الله قيسا قيس عيلان إنها |
|
أضاعت فروج المسلمين وولت |
٣٤ / ٣١٨
لسان المرء يخبر عن حجاه |
|
وعي المرء يستره السكوت |
٧ / ٣٧٢
لست منا وليس خالك منا |
|
يا مضيع الصلاة للشهوات |
٦١ / ٢٤٥
لعن الله أعظما حملوها |
|
نحو دار البلاء على خشبات |
٣٧ / ٨٨
لكل شيء آفة تبقى |
|
وحبسك المعروف من آفته |
٣٧ / ٢٠٦
لله من قمر رآني معرضا |
|
عنه وإعراضي حذار وشاته |
١٥ / ١٦١
لم أنل من منى منى النفس لكن |
|
خفت بالخيف أن تكون وفاتي |
٥٧ / ٩٢
لما تركته رغبة عن حباله |
|
ولكنها كانت لآخر خطت |
٣٨ / ٢٦٦
لما رأيت الناس هرت كلابهم |
|
ضربت بسيفي ساق أقعى فخرت |
١١ / ٣٦٩
لنا خمر وليس بخمر كرم |
|
ولكن من نتاج الباسقات |
١٣ / ٤٤٧
الله بيني وبين مولاتي |
|
أبدت لي الصد والملامات |
١٣ / ٤١٨
لها سبع دجاجات |
|
وديك حسن الصوت |
٤٩ / ٨١
لو كان قرني واحدا كفيته
٢٨ / ٢٢٤
لو كنت تعلم ما في التيه لم تته
١٣ / ٤٥٢
لو لم تدبقه كف قانصه |
|
لطار تيها على رعيته |
٣٢ / ٣٨٠
ليس إلا العفاف والصوم والنس |
|
سك له زاجر عن الشبهات |
٥ / ٤٥٧
ما شدة الحرص وهو قوت |
|
فكل ما بعده يفوت |
٥ / ٦٩
ما علتي ما علتي
٢٧ / ٢٢١
ما كذا يفعل الكرام بنو النا |
|
س بأحبابهم فلم كنت أنتا |
٦٨ / ١٩٠
ما تيه ذي نخوة مناسبه |
|
بين أخاوينه وقصعته |
٣٢ / ٣٨٠
ما ذا أقول إذا وقفت إزاءه |
|
في الصف واحتجت له فعلاته |
١٢ / ١٥٤
متين القوى لا هي القوم بالي |
|
إذا سمعت وحشية القوم فرت |
٣٦ / ٣٤٧
مدارس آيات خلت من بلاده |
|
ومنزل وحي مقفر القرعات |
١٧ / ٢٦٢
مدحتك مدحة السيف المحلى |
|
لتجري في الجياد فما جريت |
٢٦ / ٤٠٠
مررت على أبيات آل محمد |
|
فلم أر من أمثالها حيث حلت |
١٤ / ٢٦٠
مررن بفخ ثم رحن عشية |
|
يلبين للرحمن معتمرات |
٥٤ / ٥٠ ، ٥٤ / ٥٢
مشى ابن الزبير القهقرى وتقدمت |
|
أمية حتى أحرزوا القصبات |
٢٨ / ١٦٧
معاوي ما فارقتنا عن ملالة |
|
ولا شبع من أمه قد تملت |
٥٩ / ٢٧٩
معسكرها المدار فباب فلنا |
|
إلى شاطي الأبلة والفرات |
١٣ / ٤٤٧