الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أناس علي الخير منهم وجعفر |
|
وحمزة والسجاد ذو الثفنات |
١٧ / ٢٧٢
أنت ما زلت جافيا لا وصولا |
|
بل بهذا فدتك نفسي ألفتا |
٦٨ / ١٩٠
أنساك محياك المماتا |
|
فطلبت في الأرض الثباتا |
٥٩ / ٣٧٢
أنظر إلى غير الأيام ما صنعت |
|
أفنت أناسا بها كانوا وما فنيت |
٥٠ / ٦
انع إلي من لم يمت نفسه |
|
فإنه عما قليل يموت |
٥٧ / ٩١
أنوح على دهر مضى بعضات |
|
إذا العيش رطب والزمان مؤاتي |
١١ / ١٦٤
إني أتاني في المنام مساعد |
|
من جن وجرة كان لي وموات |
٣ / ٤٥٥
إني أحبي عدوي عند رؤيته |
|
ليدفع الشر عني بالتحيات |
١٠ / ٢١٩
إني إذا لأخو الجهالة والذي |
|
طمت على إحسانه جهلاته |
١٢ / ١٥٤
أهالتك الظغائن يوم باتوا |
|
بذي الزي الجميل من الأثاث |
٥٤ / ٤٩
أوثقت بالدنيا وأن |
|
ت ترى جماعتها شتاتا |
٥٩ / ٣٧٢
أي هذا العزيز قد مسنا الده |
|
ر بضر واهلنا أشتات |
٤٩ / ١٣٩
أيام غصني رطيب من لدونته |
|
أصبو إلى غير كناتي وجاراتي |
١٧ / ٢٥٠
أيكون القصاص من فتك لحظ |
|
من غزال مورد الوجنات |
٥ / ٤٥٧
أيها الطالب أشهى |
|
من لذيذ الشهوات |
٥٦ / ٢٦٠
أيها الفاضل الكثير العدات |
|
صانك الله عن مقام الديات |
٥ / ٤٥٧
بأن وصاتي بتقوى الإله |
|
ألا فاحفظوا ما حييتم وصاتي |
٥٣ / ٨٥
بادر فقد أسمعك الصوت |
|
إن لم تبادر فهو الفوت |
٢٩ / ٢٤٠
بتن على الخيل مسطرات |
|
حتى إذا انشقت دجى الظلمات |
١٧ / ٣٠٦
بحرة جسرة عذافرة |
|
حوصاء عيرانة علندات |
١٣ / ٤١٨
بدا الياقوت وانتسبت إليه |
|
بحمر أو بصفر فاقعات |
١٣ / ٤٤٨
بدا بين الذوائب من ذراها |
|
نبات كالأكف الطالعات |
١٣ / ٤٤٧
بدت الشمس في جوار تهادى |
|
مخطفات القدود معتجرات |
٤٥ / ١٠٢
بذي شنيب سابغ الصلعات |
|
ناتي المعد مشرف القطات |
١٧ / ٣٠٥
يقيه بكفيه الرماح وأسلمت |
|
أشاجعه تحت السيوف فشلت |
٢٥ / ١٠٦
بناء مشرف يزداد حسنا |
|
بأحمد ذي العلى والمكرمات |
٦٩ / ٢٧٥
بنات زياد في الخدور مصونة |
|
وبنت رسول الله في الفلوات |
١٧ / ٢٦٢
بهما ينبت لحمي |
|
ودمي أي نبات |
٥٦ / ٢٦٠
بوجه المستعين يزيد حسنا |
|
بنا قد جل عن كنه الصفات |
٦٩ / ٢٧٤
بين الحجيج فلكهم ذو لوعة |
|
متتابع الزفرات بالعبرات |
٣٤ / ٣١
بينا أرجى أن أكون وليها |
|
رميت بعرق من وليمتها |
٥٣ / ٣٨٧
بينا غنى بيت بهجته |
|
زال الغنى وتقوض البيت |
٤٢ / ٥٦٣
بينا يرى المرء في عيطاء مشرفة |
|
إذ زال عنها إلى دحض ومومات |
٨ / ٢٠١