الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
ألا أبلغ أبا إسحاق أني |
|
رأيت البلق دهما مصمتات |
٢٠ / ١٥٧
ألا أبلغن أيها المفتدى |
|
بني جميعا وبلغ بناتي |
٥٣ / ٨٥
ألا أيها المأمول في كل ساعة |
|
شكوت إليك الضر فارحم شكايتي |
٤١ / ٣٥٩
ألا إنما قيس بن عيلان قملة |
|
إذا شربت هذا العصير تغنت |
٣٤ / ٣١٨
إلا على الكبش وإن هلكت
٢٦ / ٨٢
ألا عليك الخيل إن ألمت |
|
إن لم أدافعها فجزوا لمتي |
٦٧ / ١٤٥
إلا كناشرة الذي ضيعتم |
|
كالغصن في غلوائه المتثبت |
١٢ / ٢٣
إلا لئيم ومذموم وممقوت
٥ / ٢٤٥
ألا يا رجائي أنت كاشف كربتي |
|
وهب لي ذنوبي كلها واقض حاجتي |
٤١ / ٣٥٩
ألا يا فيض كنت أراك فيضا |
|
فلا فيضا وجدت ولا فراتا |
٦٩ / ١٠٠
ألم تر أبناء الزبير تحالفوا |
|
على المجد ما صامت قريش وصلت |
١٨ / ٤٣٥
ألم تر أن الأرض أضحت مريضة |
|
لفقد حسين والبلاد اقشعرت |
١٤ / ٢٦٠
ألم تر في شخيب بآل حرب |
|
وساع بنو صفية في لهاتي |
٥٨ / ٢٢٩
ألم تر أني مذ ثلاثون حجة |
|
أروح وأغدو دائم الحسرات |
١٧ / ٢٦٢
أليس أبوك فارس يوم بدر |
|
وأيام النبي الصالحات |
٥٨ / ٢٢٩
أم يخاف العذاب من هو ميت |
|
مبتلى بالزفير والحسرات |
٥ / ٤٥٧
أما ترى الأجداث مملوءة |
|
لما خلت من ساكنيها البيوت |
٥٧ / ٩١
أما يريني أسبط العنبات
٦١ / ٢٦٣
أمروان أولى بالخلافة منكما |
|
أصيبت إذن يمنى يدي فشلت |
٧ / ٢١٢
أموت عند طاعتي
٢٧ / ٢٢١
أمين كنت تحكم حين كنت |
|
تريد الله جهدك ما استطعتا |
١٧ / ١٥٣
إن أبا خالد لمجتمع الر |
|
أي شريف الأفعال والبيت |
٦٧ / ١١٢
أن أكون الرسول جهرا إليه |
|
إذ تنكبت موبق الشهوات |
٥ / ٤٥٧
إن اعتذاري إلى من جاء يسألني |
|
ما لست أملكه إحدى المصيبات |
٥١ / ٤٠٤
إن الإله يميت من أحيا |
|
ويحيي من أماتا |
٥٩ / ٣٧٢
إن الخلنجي من تتايهه |
|
أثقل باد لنا بطلعته |
٣٢ / ٣٨٠
إن الرزية لا رزية مثلها |
|
ما تبتغي غطفان يوم أضلت |
١٦ / ٣٣٨ ، ١٦ / ٣٣٩
إن الركاب لتبتغي ذا مرة |
|
بجنوب نخل إذا الشهور أهلت |
١٦ / ٣٣٩
إن تكن عاشقا فلم تأت ذنبا |
|
بل ترقيت أرفع الدرجات |
٥ / ٤٥٧
إن شئت قلت شعاع شمس دونها |
|
لفواقع منها على الحافات |
١٣ / ٤٤٥
إن يكن نالك الزمان ببلوى |
|
عظمت شدة عليك وجلت |
٦٤ / ٢٢٧
أنا كامل أبدا وذلك ناقص |
|
فاعزم بوصفي جاهدا وصفاته |
١٥ / ١٦٢
إنا نزلنا خير منزلات |
|
بين الحميرات المباركات |
٤٨ / ٣٥٨