الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
تبارد الشمس كلما طلعت |
|
بالسير تبغي بذاك مرضاتي |
١٣ / ٤١٨
تبكيك نساء الجن شجيات
٤٤ / ٤٨٠
تحية بينهم أفديك خذها |
|
وآخر قولهم أفديك هات |
١٣ / ٤٤٨
تذكرنا المين إياك بخ بخ |
|
غداة له تقول الناس أنتا |
١٧ / ١٥٣
تشققت الأكف فخلت فيها |
|
لآلئ في السلوك منظمات |
١٣ / ٤٤٧
تصفحت إخواني فكان جميعهم |
|
على كثرة الإخوان غير ثقات |
٥١ / ٤١٧
تصم السامع منهم إذ ذكرتم |
|
فما يسمعون الحواتا |
٦١ / ٢٣٦
تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت |
|
به زينب في نسوة خفرات |
٥٤ / ٤٩ ، ٥٤ / ٥١ ، ٦٩ / ١٧٩
تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت |
|
به زينب في نسوة عطرات |
٥٤ / ٥٠ ، ٥٤ / ٥١
تقول لي وكلانا عند فرقتنا |
|
ضدان أو معنا در وياقوت |
٥ / ٢٤٤
تلاف حياة صب |
|
قد بلغت به منيته |
٥٦ / ٢٦٥
تمطى علينا الدهر في متن قوسه |
|
ففرقنا منه بسهم شتات |
١١ / ١٦٤
تنازعكم أيديكم برما حكم |
|
وقد عششت عيدانكم وتعشرقت |
٣٤ / ٣٧٢
تهادين ما بين المحصب من منى |
|
وأقبلن لا شعثا ولا غبرات |
٥٤ / ٥٢
توليتكم لما خشيت ضلالة |
|
ألا كل نفس أهلها من تولت |
٧ / ٢١٢
ثلاثة يجهل مقدارها |
|
الأمن والصحة والقوت |
٤١ / ٢٢٢
ثم طافت فطاف بالقلب منها |
|
حر شوق يزيد في الحسرات |
٥٧ / ٩٢
جاء مطيعا لمطاوعات |
|
علمن أو قد كن عالمات |
٤٨ / ٣٥٨
جاءت مع الساقي تنير بكأسها |
|
فكأنها اللاهوت في الناسوت |
١٥ / ٣٠١
جزى الله إبراهيم خير جزائه |
|
وجادت عليه البارقات وظلت |
٧ / ٢١٢
حبذا ماء العناقيد |
|
بريق الغانيات |
٥٦ / ٢٦٠
حتى إذا كن بمهويات |
|
بالنصف بين الخط والغايات |
١٧ / ٣٠٦
حتى تناخي بنا إلى ملك |
|
توجه الله بالمهابات |
١٣ / ٤١٨
حتى وردت إلى المدينة جاهدا |
|
كيما ليال فتفرج اللذات |
٣ / ٤٥٥
حرق سربالي وشق بردتي |
|
وكان وجهي في الملا وزينتي |
٢٢ / ٣٥٠
حساها كل أروع شيظمي |
|
كريما لخد محمود موات |
١٣ / ٤٤٨
حقيق بالتواضع من يموت |
|
ويكفي المرء من دنياه قوت |
٤٢ / ٥٢٨
حلفت لها بالبدن تدمى نحورها |
|
لقد شقيت نفسي بكم وعنيت |
٤٥ / ٩٨
حلفت يمينا يا بثنية صادقا |
|
فإن كنت فيها كاذاب فعميت |
٤٥ / ٩٨
حلمت على السفيه يظن أني |
|
عييت عن الجواب وما عييت |
٣٠ / ٤١٧
حليم رزين ذو أناة وأربة |
|
بصير إذا ما كفة الحبل جرت |
٣٦ / ٣٤٧
الحمد لله كم في الدهر من عجب |
|
ومن تصرف أحوال وحالات |
٨ / ٢٠١
خانك الطرف إذا نظرت وما |
|
طرفك عندي بصادق النظرات |
٤٥ / ١٠٢