الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وذكرتني أيامنا بسويقة |
|
وليلتنا إذا النوى متلائمة |
٦٢ / ٦٠
وزايدت فيهم لإطلاقهم |
|
وغاليت إن العلى عالية |
٥٨ / ٢٧٣
وساوس النفس علمهم ولهم |
|
مقالة في الحلول مفتعلة |
٥ / ١٠٨
وسور بعدة مفصلات |
|
يأمر بالصلاة والزكاة |
١٦ / ٣٥٠
وصدر نحيف كثير العظام |
|
تقعقع من فوقه المخنقة |
١٧ / ٢٧٠
وعن الأخيار يحكيه |
|
وعن أهل الوفادة |
١٣ / ٤٣٧
وعن الشعبي وال |
|
شعبي شيخ ذو جلادة |
١٣ / ٤٣٧
وفتى من مازن |
|
ساد أهل البصرة |
٥٦ / ٢٦٠
وقالوا يقبل المدحات لكن |
|
جوائزه عليهن الصلاة |
١٤ / ٩٦
وقد تأتى لهم بزيهم |
|
من الورى ما تعاطت القتلة |
٥ / ١٠٨
وقد نصحتك فانظر |
|
لنفسك المسكينة |
٥٠ / ١٣
وكم من مقام غائط لك قمته |
|
وداهية أسعرتها بعد داهية |
١٦ / ٢٠٩
ولأبكينك ما حييت |
|
مع السباع العاوية |
٦٢ / ١١٥
ولئن كانت الدار نائية |
|
فإن ألفة الإسلام جامعة |
٣٧ / ٩٦
ولحقتنا بالسيوف المسلمة |
|
يقطعن كل ساعد وجمجمة |
٤١ / ٦٢
ولست أبالي بحبي لهم |
|
سواهم من النعم السائمة |
٧ / ٧٦
ولقد كنا روينا |
|
عن سعيد عن قتادة |
١٣ / ٤٣٦ ، ١٣ / ٤٣٦
ولكن القبور صمتن عني |
|
فأبت حزينة من عندهنة |
٥٦ / ٤١٧
ولكنه اقتص من مهجتي |
|
كذاك الديات على العاقلة |
٣٥ / ٣٩٧
ولي أشياء تستظر |
|
ف يوم العرس والدعوة |
٦٤ / ٨٨
وليس من المعز يرعى الحشيش |
|
ولكن لقرنيه فيها شية |
٦٠ / ٣٢٢
ومتى أقض بالقصاص على لح |
|
ظ حبيب أخطئ طريق القضاة |
٥ / ٤٥٧
ومن قال للجود لا تعدني |
|
فقال لك السمع والطاعة |
٢٧ / ٢٧١
ومهما ألام على حبهم |
|
فإني أحب بني فاطمة |
٧ / ٧٦
ونفسي على خذلانه واعتزاله |
|
وبيعة هذا الناكث العهد سادمة |
٣٧ / ٤٢١
ونفي مضلات الهوى |
|
عنه وصلى في جماعة |
٥١ / ١٧٩
ونكتم موتك نخشى اليقين |
|
فأبدى اليقين عن الجمجمة |
٥٨ / ٤٤ ، ٥٨ / ٤٥
ووضع الخيل على اللبات |
|
وفرق الغلمان بالوصاة |
١٧ / ٣٠٦
ويخطر مثل خطر الفحل |
|
فوق جرانه زبدة |
٤٩ / ٤٩٥
اليأس عز والتقى سؤدد |
|
ورغبة النفس لها فاضحة |
٤١ / ٤٦٦
يأمر بالصوم والصلاة |
|
ويزع الناس عن الهناة |
١٦ / ٣٤٧ ، ١٦ / ٣٤٩
يؤمل أن يعمر عمر نوح |
|
وأمر الله يحدث كل ليلة |
٢٧ / ٣٨٧ ، ٢٧ / ٣٨٧
يؤمل أن يعمر عمر نوح |
|
وأمر الله يطرق كل ليلة |
٢٧ / ٣٨٧