الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
يا ببة يا ببة |
|
لا تنكحن ببة |
٢٧ / ٣١٧
يا جفنة كازا الحوض قد هدموا |
|
ومنطقا مثل وشي اليمنة الحفرة |
٢٢ / ١٥
يا راكب الهول والآفات والهلكة |
|
لا تتعبن فليس الرزق بالحركة |
٦٢ / ١٤
يا سائلي عن خيار العباد |
|
صادفت ذا العلم والخبرة |
٢٥ / ١٠٧
يا عين بكي الوليد بن الوليد بن المغيرة |
|
مثل الوليد بن الوليد أبي الوليد كفى العشيرة |
٢٢ / ٨٢
يا عين جودي بالدموع الذارية |
|
جودي فلا زالت غروبك باكية |
٥٧ / ٢٧٥
يا معجبا بنجومه |
|
لا النحس منك ولا السعادة |
١١ / ٤٢٢
يا نفس ألا أراك تكرهين الجن
ة ٢٨ / ١٢٥
يا ويحهم من هذه المسبوحة
٦٠ / ٤٤٩
يبيت ضجيعي السيف طورا وتارة |
|
يعض بها مات الرجال مضاربة |
٢٩ / ٢١٨
يحصي الذنوب عليك أي |
|
ام الصداقة للعداوة |
٣١ / ٢٩
يعطي الإمام ما اشتهاه |
|
ويثبت الأمر في القرابة |
٥٤ / ٤٢٧
يعقوب يحكم في الأمو |
|
ر وأنت تنظر ناحية |
٥٩ / ٢٥٨
يقودهم الفيل والزندبيل |
|
وذو الضرس والشفة المائلة |
١٦ / ٩٣
يقول أمير ظالم حق ظالم |
|
ألا كنت قاتلت الشهيد ابن فاطمة |
٣٧ / ٤٢١
يقول أمير غادر حق غادر |
|
ألا كنت قاتلت الشهيد ابن فاطمة |
٣٧ / ٤٢٠
أأقاتل الحجاج عن سلطانه |
|
بيد تقر بأنها مولاته |
١٢ / ١٥٤
أأقول جار علي لا إني إذا |
|
لأحق من جارت عليه ولاته |
١٢ / ١٥٤
أبا غانم يا فريد الورى |
|
لقد كنت للعلم والمجد ذاتا |
٦٤ / ٣٧١
أبرزه المأتم لي كارها |
|
برغم دايات وعجاب |
١٣ / ٤٢٣
أبكي زمانا صالحا قد فقدته |
|
فقطع قلبي ذكره حسرات |
١١ / ١٦٤
أتارك مال الله تأكله |
|
عير الجزيرة والاشراف ترتهن |
٤٠ / ٤٦١
أتاني وأهلي باللوى فوق مثعر |
|
وقد زجر الليل النجوم فولت |
٧ / ٢١١
أتته الصواحي من معد وغيرها |
|
فطنب ظلا فوقها فاستظلت |
٧ / ٢١٢
أتحرقني بالنار يا غاية المنى |
|
فأين رجائي ثم أين مخافتي |
٦٩ / ١١٨ ، ٤١ / ٣٥٩
أترجع كلب قد حمتها رماحها |
|
وتترك قتلى راهط ما أجنت |
٣٤ / ٣١٨
أترجو أن أموت وأنت حي |
|
فلست بميت حتى تموت |
٥٩ / ٢٠٠
أتى الشام موسى أخو المكرمات |
|
فأحيا من الشام ما كان ماتا |
٦١ / ٢٣٥
أتيت الذي لم يأت قبلي ابن حرة |
|
فنفسي ما أحرت وقومي أذلت |
٤٥ / ٥٤
أتيت بأعمال قباح ردية |
|
فما لي الورى خلق جنى كجنايتي |
٤١ / ٣٥٩
أجب دعوتي يا سميع الدعاء |
|
وكن يا مغيثا على نشدتي |
٤٣ / ٢٣٣
أحب من الإخوان كل مواتي |
|
وكل عفيف الطرف عن عثراتي |
٥١ / ٤١٧ ، ٥١ / ٤١٧
أخذت الحج من عدوان غصبا |
|
ولو أدركت صوفة لاشتفيت |
٤٠ / ٤٨٠