الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
نحن قتلنا الخزر |
|
ج سعد بن عبادة |
٢٠ / ٢٦٩
نكحت المديني إذ جاءني |
|
فيا لك من نكحة غاوية |
٧٠ / ٧٤
هابت الأعداء جانبنا |
|
ثم تغزونا بنو سلمة |
٥٦ / ٤٨٢
هامة تدعو صدى |
|
بين المشقر واليمامة |
٦٥ / ١٨٧ ، ٦٥ / ١٩٠ ، ٦٥ / ١٩١
هذا جزاء صديق |
|
لم يرع حق الصداقة |
٥٧ / ٩٣
هذا رسول الله ذو الخيرات |
|
بيثرب يدعو إلى النجاة |
١٦ / ٣٤٩
هل أنت إلا نطفة في شنة |
|
قد أجلب الناس وشدوا الرنة |
٢٨ / ١٢٦
وأتانا مالك بهم |
|
ناقض للعهد والحرمة |
٥٦ / ٤٨٢ ، ٥٦ / ٤٨٧
وأتونا في منازلنا |
|
ولقد كنا أولي نقمة |
٥٦ / ٤٨٢ ، ٥٦ / ٤٨٧
وأجبرها لذي عظم مهيض |
|
إذا ضنت بدرتها لقحة |
١٨ / ٢٠٣
وأحب أصحاب النبي |
|
فحبهم نعم البضاعة |
٥١ / ١٧٩
وأحق بالشيم الحميدة |
|
والزرع عن الضلالة |
٣٤ / ١٢١
وأصبحت وجوههم مقبوحة
٦٠ / ٤٤٩
وأنت جود وأنت معدنه |
|
أبوك ما كان قاتل الفسقة |
١٤ / ١٨٥
وأنت لو رأيتنا بالخندمة |
|
إذ فر صفوان وفر عكرمة |
٤١ / ٦٢
وأنف على وجهها ملصق |
|
قصير المناخر كالفستقة |
١٧ / ٢٧٠
وأين فاروق الأمور المحكمة |
|
تتابع الناس على ابن شبرمة |
٤٨ / ١٣٢
وإذا مقلد حين جاء |
|
أسامى كعب بن مامة |
٢٠ / ١٧
وابكي على خير البرية كلها |
|
فلقد أتتك مع الحوادث داهية |
٥٧ / ٢٧٥
والحق أمنع جانبا |
|
من قلة الجبل المنيعة |
٤٢ / ٥٢٩
والذي هانت عليه |
|
فله ثم كرامة |
١٠ / ٢١٨
والشر أسرع جرية |
|
من جرية الماء السريعة |
٤٢ / ٥٢٩
والشيخ لا يفر غير مرة |
|
لأجزين كرة بفرة |
١٦ / ١٧٣ ، ٧٠ / ٢٧
والله عن حالي لتسألنه |
|
ثم تكون المسألات ثمة |
٤٤ / ٣٥٠
والمسلمون كالليوث الزيرة |
|
قبائل أقلها كثيرة |
٩ / ١٢٦
والواقف المسئول بينهنه |
|
إما إلى نار وإما إلى جنة |
٤٤ / ٣٥٠
وبنو أمية كلهم |
|
لم يبق منهم باقية |
٦٢ / ١٢٦
وتبعت عبد بني علا |
|
ج تلك أشراط القيامة |
٦٥ / ١٨٧ ، ٦٥ / ١٩١
وثديان ثدي كلبوطة |
|
وآخر كالقربة المفهقة |
١٧ / ٢٧٠
وثغر إذا كسرت خلجته |
|
نحانح فامية مغلقة |
١٧ / ٢٧٠
وجاءت قريش قريش البطاح |
|
هم الأول الأول الداخلة |
١٦ / ٩٣
ودعني لسفره |
|
بلحظة من نظرة |
٥٢ / ٢٣٢