الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
اللهم إن الخير خير الآخرة |
|
فاغفر للأنصار والمهاجرة |
٥٢ / ١٥٩
اللهم إني محرم للحلة |
|
وإن بيتي أوسط المحلة |
١٩ / ٤٩٥
لهم ذفر كصنان التيو |
|
س أعيا على المسك والغالية |
٦٩ / ٢٩٤
لو أنني أعطيت سؤلي لما |
|
سألت إلا العفو والعافية |
٢٣ / ٣٢٥
لو رده الله بعد غيبته |
|
جعلت مالي لشكره صدقة |
٩ / ٥
لو كان في سيرنا عضا تمدادا |
|
كانت سمانا عليك مندفقة |
١٤ / ١٨٥
ليت ابن مزنة وابنه |
|
كانوا لحقك وافية |
٦٢ / ١٢٦
ليس للدابغ المقرظ بد |
|
من عتاب الأديم ذي البشرة |
٣٣ / ٢١٣
ما قال شيئا في شراء الناقة |
|
وقد أتى بالجهل والحماقة |
٢٢ / ٣٥٠
ما كان منتهيا عما أراد بنا |
|
حتى تناوله النقاد ذو الرقبة |
١٩ / ٢٠٤
ما لك لا تنحم يا رواحة |
|
إن التنحم للسقاة راحة |
٦٢ / ١٧٧
ما لي أراك تكرهين الجنة |
|
هل أنت إلا نطفة في شنة |
٢٨ / ١٢٣
ما لي أراكي تكرهين الجنة |
|
وقبل ذا قد كنت مطمئنة |
٢ / ١٢
المال آخذه سواي وكنت عنه ناحية |
|
إني أؤديه إليك ولو بقرطي مارية |
١٧ / ٣١٥
مالك قد حلت عن وفائك |
|
واستبدلت باليسر شيمة كدرة |
٤٦ / ٣٥٥
مرصوفة رصفة مبرقعة |
|
فصوصه قصة مصورة |
٥٣ / ٦٩
معاوي إني شاكر لك نعمة |
|
رددت بها ريشي علي معاوية |
١٦ / ٢٠٩
مقدار من يغتابني |
|
فيهم كمقدار النخاعة |
٥١ / ١٧٩
مكرم الدنيا مهان |
|
مستذل في القيامة |
١٠ / ٢١٨
ممن تقلب أصله |
|
بين الوصاية والرسالة |
٣٤ / ١٢١
من عاذلي أو ناصري |
|
بالمشرفية من جهينة |
٤٦ / ٣٤٧
من عصبة أغلوا على الرعية
٤٨ / ١٨
من كانت الدنيا به برة |
|
فإنها يوما له ذابحة |
١٠ / ٢١٥ ، ٤١ / ٤٦٦
من للهبات والأرامل بعده |
|
عند القحوط وللعتاة الطاغية |
٥٧ / ٢٧٥
من لم يخف اليوم من رجاك ومن |
|
حرك من خلف بابك الحلقة |
١٤ / ١٨٥
من نسوة سود الوجو |
|
ه ترى عليهم الدمامة |
٦٥ / ١٨٧
منطقة قد أحرقت مهجتي |
|
من قصة مذهبة محرقة |
٥٦ / ١٧٨
منعت بني أمية ما أرادت |
|
وقد كانت تسمت بالخلافة |
٥٣ / ٢٦٢
الموت من |
|
ملوية في جانب المنطقة |
٥٦ / ١٧٨
موحشا ما يرى به أحد |
|
تنتسج الريح ترب معتدلة |
١١ / ٢٦٢
الناس بحر عميق |
|
والبعد منهم سفينة |
٥٠ / ١٣
ناعمة في أهلها كفية
٢٣ / ٦
نبهته بنهار الصيف يوسعنا |
|
طولا ويمنع منا القوم والحركة |
٣٨ / ٣٢١