الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
ونحن حبسنا بالجعيد ركابه |
|
فقطره منا أحوذي الرغائب |
٤٩ / ٤٩٢
ونخبتي محب مثل مريح ولده |
|
أم بها قدما نحور المرازب |
١١ / ١٨٢
ونعتب أحيانا عليه ولو مضى |
|
لكنا على الباقي من الناس أعتبا |
٥٦ / ٤٩٨
ونقل لها فيما الصدود ولم |
|
نذنب بل أنت بدأت بالذنب |
٣٢ / ٢١٩
ونلت فوزا ورضوانا ومغفرة |
|
إذا تحقق وعد الله واقتربا |
٥ / ٣٧
ونهار ألذ من نظر المع |
|
شوق بدلته ببؤس عتاب |
٥١ / ١٧٨
وهدت يد الأحزان ركن تجلدي |
|
فربع سلولي بالخراب خراب |
٤١ / ٤٤٧
وهدى آخرنا آخركم |
|
فبه الملك لكم أجرى الحقب |
٣٧ / ٤٧٩
وهزرت أعطاف الملوك بمنطق |
|
رد المسن إلى اقتبال شبابه |
٥٤ / ٣٨٢
وهل أحد يصفو له عذر كاذب |
|
أفلا قال لم تأت المقال قلوب |
٥١ / ٤١٩
وهل أشهدن خيلا كأن غبارها |
|
بأسفل علكد دواخن تنضب |
٤١ / ٣٤
وهل ظعائن بالخلصاء بائعة |
|
وإن تكامل فيها الذل والشنب |
٥٠ / ٢٤٤
وهل عبد جريح القلب يدعو |
|
فيشفي صدره الشافي الطبيب |
٥١ / ١٣٩
وهل في عامر يوما نكير |
|
وحيي عبد ود أو جناب |
٤٦ / ٤٧٤
وهل كان بريح تجري به |
|
وفلك التكبر تجري به |
٤٣ / ١٦٥
وهل لا على عثمان تبكي أرامل |
|
ظلمن فما يغطى لهن نصيب |
٣٩ / ٥٤٣
وهل من خائف أكسوه أمنا |
|
عبادي لا أمل ولا أغيب |
٥١ / ١٣٩
وهل يتبدى ممحل مجدب |
|
ويبدل بالعشب المخصب |
٢ / ٣٩٩
وهل يرجعن بلذاتها على |
|
حال أمن من الرقب |
٥٦ / ٢٥٤
وهم سبط أنصار النبي محمد |
|
على أعجمي الخلق والمتعرب |
٥٦ / ٢٥٥
وهمك تركي عليه مهانة |
|
فأنت له أم وأنت له أب |
١٧ / ٢٦٤
وهن من واطئ ثنيي حويته |
|
وناشج وعواصي الجوف تنشخب |
٤٨ / ١٧٧
وهو عين الصواب فليفخر |
|
العاذل أني أصبت عين الصواب |
٣٢ / ٣٩٤
وهو يقول هل من مبارز |
|
كان حماي الحمى لا يضرب |
٥٥ / ٢٦٨
وهي التي أغنتك شهرتها |
|
عن أن تجددها لك الكتب |
٥٥ / ٢٣٤
وهي مكنونة تحير منها |
|
في أديم الخدين ماء الشباب |
٦٩ / ٨٣
ووالله لا ينهى زيادا وغيه |
|
سوى أن تقول لا زياد ولا حرب |
١٥ / ٩
ووجدت أحداث الليالي أولعت |
|
بأخي الندى تثنيه عن آدابه |
٥٤ / ٣٨٢
ووعد كوعد الدهر يوشك بالغنى |
|
ولكنه بالمين والمطل مقطوب |
٥٧ / ٢١٧
وولى بعضهم حرجا وحربا |
|
وولى بعضهم فضل الخطاب |
٣٥ / ٢٠٩
ويا ابن الذي قد أجمع الناس أنه |
|
لفضل التقى في زهده ـ راهب العرب |
٨ / ٢٧٨
ويا قمر الليل المفرق بيننا |
|
تأخر من الإفياء بالله خائبا |
٤٦ / ٣
ويا لهف نفسي على توبة |
|
تقرب مني الذي أطلب |
٦٨ / ٢٦٥