الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وما زال مهري مزجر الكلب منهم |
|
لدن غدوة حتى انقب بغروب |
٢٣ / ٤٤٢
وما زالت رقاك تسل ضغني |
|
وتخرج عن أماكنها ضبابي |
٥٧ / ٣٣٢
وما زلت لي شجوا وما زلت مقصدا |
|
لهم عراني من فراقك ناصب |
٣٤ / ٤٨٥
وما سالم عما قليل بسالم |
|
ولو كثرت أحراسه وكتائبه |
١٩ / ٣٨٤ ، ١٩ / ٣٨٤ ، ٢٠ / ٨٠
وما سمعت ورقاء تهتف بالضحى |
|
تصعد في أفنائها وتصوب |
٤٩ / ٣٨٨
وما ضر وهبا ذم من خالف الملا |
|
كما لا يضر البدر ينبحه الكلب |
٦٣ / ٤٠٩
وما عجب موت المحبين في الهوى |
|
ولكن بقاء العاشقين عجيب |
٣٧ / ٢٢
وما عهدت كتاب الله أرهنه |
|
إلا ولم يبق هذا الدهر لي نشبا |
٥١ / ٢٣٢
وما غاب نجم أو تغنت حمامة |
|
وما اخضر في فرع الأراك قضيب |
٧ / ١٩١ ، ٧ / ١٩١
وما كان إلا الدفن حتى تفرقت |
|
إلى غيره أدراسه ومواكبه |
٦٦ / ٢٥٧
وما كان إلا الدفن حتى تفرقت |
|
إلى غيره أفراسه ومواكبه |
٢٠ / ٨١
وما كان فكر صادق في ظنون |
|
ولا كائن منه الذي كان يحسب |
٢١ / ٣٠٣
وما كل ذي نصح بمعطيك نصحه |
|
ولا كل من ناصحته بلبيب |
٢٥ / ٢٠٦
وما كنت أشريه بفرع قبيلة |
|
ولو أنبوه ما استطاعوا وأطنبوا |
٥٨ / ٢٦٨
وما كنت أعطي النصف عن غير قدرة |
|
سواك ، ولو مالت عليه كتائبه |
١٠ / ٢٧٩
وما كنت أول ذي هفوة |
|
وما كنت أول مولى عتب |
٦٦ / ٥
وما كنت جثاما إذا الأمر ثابني |
|
خشوعا لريب الدهر حين ينوب |
٩ / ٢١٨
وما كنت زوارا لأمك بالضحى |
|
ولا بمزكيها بظهر مغيب |
٢٦ / ٤٦
وما للعظام الباليات من البلى |
|
شفاء ولا للركبتين طبيب |
٤٦ / ٢٠٤
وما نحسب الساعات تقلع لذة |
|
على أنها فينا سريع دبيبها |
٥٥ / ٧٣
وما هجرتك النفس يا ليل إنها |
|
قلتك ولكن قل منك نصيبها |
٥٩ / ٣٧٤
وما ولدت بعد النبي وآله |
|
كمثلي حصان في الرجال يقاربه |
١٠ / ٢٧٩
وما يدوم سرور |
|
فاختم وطيبك رطب |
١٤ / ١٠٧
وماء جعير من سلاحهم صبعة |
|
وملق هتوف ما نوال نخوب |
٩ / ٢١٨
ومثلي إذا ما بلدة لم تواته |
|
تنكب عنها واستدام العواقبا |
٤٥ / ٢٩٤
ومحتوم أمري لا يطاع سفاهة |
|
ومكتوم سري ما عليه حجاب |
٤١ / ٤٤٧
ومخضوبة ظهرت للبراز |
|
تبرح في حلة كاللهب |
٤٣ / ١١٤
ومزقت يد دهر الشر شملهم |
|
في كل شعب كشمل فرقت شعبا |
٤٣ / ٢٠٤
ومسرة قد أقبلت من |
|
حيث تنتظر المصائب |
٤٢ / ٥٢٧
ومضوا به حملا على أعواده |
|
فكأنه ملك مشى في موكب |
٥٢ / ٣٣٧
ومطعم الصيد هبال لبغيته |
|
ألفى أباه بذاك الكسب يكتسب |
٤٨ / ١٧٧
ومطلتنا ظلما ديون هوى |
|
حلت فأمرك كله عجب |
٥٥ / ٢٣٤