الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
ولم يملك الآسون دفعا لمهجة |
|
عليها لإشراك المنون رقيب |
٧ / ١٩١
ولما تداروا في تراث محمد |
|
سمت بابن هند في قريش مضاربه |
٥٠ / ١٢٧
ولما تواقفنا تباكت قلوبنا |
|
فممسك دمع يوم ذاك كساكبه |
٤٣ / ٢٦٥
ولما رأين البين قد جد جده |
|
وأيقن منا بانقطاع المطالب |
٣٢ / ٣٩٠
ولهوت عنه وإنما |
|
عهدي برؤيته قريب |
٦٨ / ٢٦٧
ولو أن حيا قبله صانه الردى |
|
إذا لم يكن للأرض فيه نصيب |
٦ / ١١٩
ولو أن ركبا أمموك لقادهم |
|
نسيمك حتى يستدل بك الركب |
٦٦ / ٦٧
ولو أن ميتا هابه الموت قبله |
|
لما جاءه المقدار وهو هيوب |
٦ / ١١٩
ولو أنني لم أبك إلا مودعا |
|
بقية نفس ودعتني لتذهبا |
٧ / ١٧٣
ولو إذ كنت من آل الزبير وجدتني |
|
بمندوحة عن ضيم من ضام أجنبا |
٣١ / ٢٢٨
ولو تزف إليه الأرض قاطبة |
|
لم يرض أرضا سواها مسرحا وربا |
٤٣ / ٢٠٤
ولو ثقفته عصية مضرية |
|
غلاظ رقاب الهام شوس الحواجب |
٢٥ / ٢٩١
ولو ثقفته بالكثيب خيولهم |
|
لأودى كما أودى سمير وحاطب |
٤٠ / ٢٨٧
ولو جرع الأيام كأس فراقنا |
|
لأصبحت الأيام شهب الذوائب |
٥٢ / ٤٣٨
ولو جمع قعقاع بن عمرو |
|
وحمال للجوافي الكذاب |
٢٠ / ٣٥٣
ولو شهدت جمل مقامي ومشهدي |
|
صفين يوما شاب منها الذوائب |
٥٥ / ٣٠
ولو عشت لي لم أختشع من مصيبة |
|
تكون إذا كانت سواك تصيب |
٦٥ / ١٦٦
ولو عطفت مواساة حميدا |
|
لغودر شلوه تحت التراب |
٤٦ / ٤٧٤
ولو علمت يقين العلم من خبري |
|
وما نهضت له في الله محتسبا |
٥ / ٤٨١
ولو كان إذ كنا وللكف بسطة |
|
لصمم عضب فيك ماض ضرائبه |
١٠ / ٢٧٩
ولو كان في دين سوي ذا شنئتم |
|
لنا حقنا إذ غص بالماء شاربه |
١٠ / ٢٧٩
ولو كان من لبنان نال لهاضه |
|
وزلزل من لبنان فرع ومنكب |
٥٨ / ٢٦٨
ولو كان هذا الأمر في غير ملككم |
|
لأديته أو غص بالماء شاربه |
١٠ / ٢٧٨
ولو كنت معروف بها لم أقم حيا |
|
ولكنني أصبحت ذا غربة بها |
١٥ / ٢٣٢
ولو لاقين جمع بني كلاب |
|
أقام نساؤهم والنقع كاب |
٢٦ / ٤٢٠
ولو نار ليلى بالعذيب بدت لنا |
|
لحنت إليها دار من لم نصاقب |
٩ / ٢٣٣
ولو لا ثلاث هن في الكأس أصبحت |
|
كأنفس ما لا يستفاد ويطلب |
١٢ / ٤٢٦
ولو لا ثلاث هن في الكأس لم يكن |
|
لها ثمن من شارب حين يشرب |
١٢ / ٤٢٦
ولو لا ذلك ألفيتم رعاها |
|
تشل جموعكم شل الذئاب |
٢٠ / ٣٥٣
ولى يهز انهزاما وسطها زعلا |
|
جذلان قد أفرخت عن روعه الكرب |
٤٨ / ١٧٧
ولي من أبي العاص أعز مكانة |
|
إذا فرحت عنه المصاريع حاجب |
٦٤ / ٣٣٧
وليت حريبتي فمضت وذخري |
|
فكيف تصبري بعد احترابي |
٥٧ / ١٧٠ ، ٥٧ / ١٧١
وليس أخو العلياء إلا فتى له |
|
بها كلف ما تستقر ركائبه |
٢٩ / ٢١٨