الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
ولقد صحبت الناس ثم سبرتهم |
|
وبلوت ما وصلوا من الأسباب |
٤١ / ٢٨٣
ولقد ضربنا في البلاد فلم نجد |
|
أحدا سواك إلى المكارم ينسب |
٦٨ / ١٥٩
ولقد علمت لو ان علمي نافعي |
|
أن الحياة من الممات قريب |
١٨ / ٤١٥
ولقد علمت لو ان علمي نافعي |
|
أن الحياة من الوفاة قريب |
١٨ / ٤١٤
ولقد نصحتك إن قبلت نصيحتي |
|
والنصح أرخص ما يباع ويوهب |
٤٢ / ٥٢٧
ولقل ما تجدي إصابة صائب |
|
أعماله أعمال غير مصيب |
٦ / ٧٦
ولقوله من زار غب |
|
ا منكم يزداد حبا |
٦٧ / ٣٧٦
ولكن جمع العذارى الحسان |
|
عناء شديد إذا المرء شابا |
٢٧ / ١٧٤
ولكن أبو الجهم إن جئته |
|
لهيفا حجبت عن الحاجب |
٥٣ / ١٧٠
ولكن إذا ما استجمعا عند واحد |
|
فحق له من طاعة بنصيب |
٢٥ / ٢٠٦
ولكن إلى أهل الفضائل والنهى |
|
وخير بني حواء والخير يطلب |
٥٠ / ٢٣٣
ولكن تحت ذاك الشيب عزم |
|
إذا ما قال قارب أو أصابا |
٣٧ / ١٣٦
ولكن دعاني إلى تركها |
|
محاسن تبهر بالنيرب |
٢ / ٤٠٠
ولكن ديافي أبوه وأمه |
|
بحوران يعثرن السليط أقاربه |
٢٤ / ٢٥٥
ولكن عبد الله طاعن دونه |
|
وضارب يوم الدار إذ كره الضرب |
٢٨ / ٢١١
ولكن قومي غرهم جل أمرهم |
|
أراذلهم من بين سقطى وأجربا |
٣١ / ٢٢٨
ولكنما أبقى حشاشة معول |
|
على ما به عود هناك صليب |
٢٩ / ١٧٩
ولكنما أبقى حشاشة معول |
|
على ما به عود هناك صليب |
٣٧ / ٢٢
ولكنما أخبرت أنك ملصق |
|
كما ألصقت من غيرها ثلمة القعب |
٤٨ / ١٨٣
ولكنما ترمين نفسا مريضة |
|
لعزة منها ودها ولبابها |
٦٩ / ٦٠
ولكننا قوم أمر مريرنا |
|
على الصبر والتقوى أعف وأقرب |
٥٨ / ٢٦٨
ولكنني صهر النبي محمد |
|
وخال بني العباس والخال كالأب |
٣٣ / ٣٨٤
ولكني أحب بكل قلبي |
|
وأعلم أن ذاك من الصواب |
٣٩ / ٥٠٤
وللحارث الجفني سيد قومه |
|
ليلتمسن بالجمع أرض المحارب |
١٩ / ٢٢١
ولم أجد عروة الخلائق إلا |
|
الدين لما اختبرت والحسبا |
١٥ / ٢٩ ، ١٥ / ٣٠ ، ٣٣ / ٢٩٧
ولم أك ذا وجهين وجه لمصعب |
|
مريض ووجه لابن مروان إذ صبا |
٢٨ / ٢٥٦
ولم تر لانكشاف الضر وجها |
|
ولا أغنى بحيلته الأريب |
٤١ / ٢٤٦
ولم تره يقضي الحقوق فإنه |
|
حقيق بأن يقلى وأن يتجنبا |
٥٥ / ٢١٠
ولم تلهني دار ولا ربع منزل |
|
ولم يتطربني بنان مخضب |
٥٠ / ٢٣٣
ولم ير لانكشاف الضر وجه |
|
ولا أغنى بحليلته الأريب |
٤٢ / ٥٢٢
ولم يغن عني ما يعقد طائلا |
|
ولا ما يمنيني الطبيب المجرب |
٤٩ / ٣٨٨
ولم يفش فيهن من ذاك ذاك |
|
بغنيك هذا الأمير الكذابا |
٢٧ / ١٧٥