الصفحه ١٦٥ :
والمركّب : هو
انقسام الفقهاء إلى رأيين من مجموع ثلاثة وجوهٍ أو أكثر ، فيعتبر نفي الوجه الثالث
الصفحه ١٦٢ :
لأنّ تلقِّي هذا
الارتكاز والوضوح هو الذي يفسِّر حينئذٍ إجماع فقهاء عصر الغيبة المتقدِّمِين ،
على
الصفحه ١٧٥ : قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من حفظ على امّتي أربعين حديثاً بعثه الله فقيهاً
عالماً يوم
الصفحه ٢٤٨ : .
وقد افترض في
الفقه أحياناً كون القيد متأخّراً زماناً عن المقيّد ، ومثاله في قيود الحكم :
قيديّة
الصفحه ٤٩٧ : تتمّ أركانه بمجرّد التفات
الفقيه إلى حكم الشارع بنجاسة الماء المتغيّر وشكّه في شمول هذه النجاسة لفترة
الصفحه ٥٨٣ : بينهم ، في أنّ التخيير
هل هو تخيير في المسألة الاصولية ـ أي في الحجّية ـ أو في المسألة الفقهية ، أي في
الصفحه ٥٩٠ : والاصول ، للمولى مهدي النراقي ، مخطوط.
٤٧ ـ من لا يحضره
الفقيه ، للشيخ الصدوق ، ط جماعة المدرّسين ، قم
الصفحه ٢٠ : ماهويّةٍ وأجناسٍ متباينة ،
كعلم الفقه الذي موضوع مسائله الفعل تارةً
__________________
(١) تجد خلاصة
الصفحه ٦٣ : وفقه.
__________________
(١) تحت عنوان :
الأمارات والاصول.
(٢) تحت العنوان
المذكور.
الصفحه ٩٣ :
عدم ورود الترخيص من المولى ، مع أنّ بناء الفقهاء والارتكاز العرفيّ على تخصيص
العامّ في مثل ذلك
الصفحه ١١٢ :
__________________
(١) محاضرات في اصول
الفقه ٤ : ١٠٦ ـ ١١٠.
(٢) كلماته رحمهالله في هذه المسألة
مشوّشة للغاية ، ولعلّ أقرب ما
الصفحه ١٦٠ : (١).
وتقوم الفكرة في
تفسير كشف الإجماع بحساب الاحتمال على أنّ الفقيه لا يفتي بدون اعتقادٍ للدليل
الشرعيّ
الصفحه ١٦٦ : الفقهاء كان معنى الشهرة في الفتوى
تطابقَ الجزء الأكبر من هذه المجموعة : إمّا مع عدم وجود فكرةٍ عن آرا
الصفحه ١٨٥ : يُنتهى اليه حيث لا يحصل الفقيه على أيّ دليلٍ شرعيٍّ خاصّ يدلّ على
حجّية بعض الأمارات الشائعة.
وثانياً
الصفحه ٢١١ : هي على أساس كاشفية
الظهور ، فلا معنى لثبوتها في فرض عدم تأثير الظهور في الكشف الظنّي الفعلي على
وفقه