الصفحه ٢٢ : ).
بينما الشيخ الثعالبي يقول
: « ولٰا يُقالُ : أريكة ؛ إلّا إذا كان عليها حَجَلة ؛ وإلّا ، فهي سرير » (٢٧
الصفحه ٢٣ : ، إذا لم نذهب مع مَن
يقول : إنّ اللغة العربية منشأ اللغات الحيّة ، كلّ اللغات.
وأمّا على مقولة مَن
الصفحه ٣٣ : للكلام ، ومناجيق بيض كان الزوار من أهل الكرخ قديماً يحملونها معهم إذا قصدوا زيارة المشهدين ، فاُحرق
الصفحه ٧١ : باعتبار آخر.
لأنا نقول : الصور
الخارجية المطابق بها إذا كانت كذلك قائمة بغيرها ، وفي هذا الفرض كانت
الصفحه ٩٥ :
لها ملكة الإتصال
والإرتباط بشأن من شؤون العقل الفعّال ، متى شاءت من هذه الجهة ، فكذلك إذا ارتسمت
الصفحه ٩٦ : الأمر ، إذا مما هو في الذهن ما هو مجرّد فرض الفارض لا غير ، كزوجية الخمسة ، وليس
جميع ما هو في الذهن دون
الصفحه ١٠١ :
الحيوان » لعلي بن
محمد هارون الهروي وتحقيقه لها في سنة ١٢٤٩ هـ.
نقولُ ـ إذاً ـ إنّه لم يُتحدث
الصفحه ١١٢ : ، حتى أنّه ذكر للإسم ـ مثلاً ـ تسع خصائص تشاركه بقية الأقسام في سبعة منها ، وما أدري إذا كانت هذا السبعة
الصفحه ١١٤ : لايمكن للسامع أن يدرك معناها إلّا إذا وُصلت بعنصر لفظيّ آخر ، تلك هي : صيغتا ( فعل ) و ( افتعل
الصفحه ١٢٥ :
وإذا كان لابدّ من اعتبار (
كخ ) للطفل و ( هج ) للغنم وأمثالها مفردات لغوية للتعبير عن الزجر أو
الصفحه ١٤٢ : يكون حجّة إذا اقتضى عملاً ، وهذه لاتقتضي ذلك ، فلا يرجع بها عن المعلوم المقطوع به ، فليضرب بظواهرها عرض
الصفحه ١٤٤ : خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ » (٣٩).
واذا كان القرآن العظيم لا
يأتيه « الباطل » من بين يديه
الصفحه ١٤٥ :
أظهر مصاديق « الباطل
» هو « وقوع النقصان فيه ».
فهو إذاً مصون من قبل الله
تعالى عن ذلك منذ
الصفحه ١٤٩ : : « الواجب على كل مؤمن إذا كان لنا شيعة أن يقرأ ليلة الجمعة بالجمعة وسبح إسم ربك الأعلى ... فاذا فعل ذلك
الصفحه ١٦٤ : ثم يكتبون باء هندية اُخرى مثلها بإزائها على الحاشية يسهل تصحيحه إذا اُريد ، وهو في غاية الحسن ، وعليه