الصفحه ١٣٢ : ماذكرناه ، لأنّ
القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد
بلغوا في
الصفحه ١٣٥ : ، فإنّه كلّه محمول على ما قلناه ، لأنّه لو كان تطرّق التحريف والتغيير في ألفاظ القرآن لم يبق لنا
اعتماد
الصفحه ١٥٤ : تصرّفوا فيه ، فنقلوه بالمعنى ، لانّ لفظه الثابت : انّ النبي يهجر
لكنهم ذكروا انّه قال : إنّ النبي قد غلب
الصفحه ١٥٨ : غيره في ذلك ، لانّه معجزة النبوة الخالدة ومرجعهم في الأحكام الشرعيّة والاُمور الدينية ، فكيف يتصور سقوط
الصفحه ١٦١ : هؤلاء حرفاً يدلّ عليه تخفيفاً على الكاتب العجل ـ ثم قال ـ لأن الأجزاء تنوب عن الجمل » ، وقول ابن داود
الصفحه ٢٠٥ :
نُهْيَة ، وهي العقول لانها تنهى عن القبيح.
الوَلَه : شدّة الحزن.
الصفحه ١٩٢ : الفقيه من المسانيد الصحاح ، حيث نسبه إلى الأصحاب وغيرهم ، قال : روى أصحابنا وغيرهم أنّ المتمتّع إذا فاتته
الصفحه ٨٥ : ، واما إذا كانت عينه من حيث الحقيقة والوجود ، وغيره من حيث التعيّن والتقيّد ( يعني التقيّد بالحدود
الصفحه ٨٩ : ـ بملاحظة اتحاده بالأعيان الثابتة ـ إذا لوحظ بحسب الوجود أي لوحظ وجود الواجب مع قطع النظر عن هذا الاتحاد
الصفحه ٩٣ : ثبوتاً مما في أذهاننا ، فاقتران الموضوع للمحمول إذا حصل في أذهاننا ، فربما كان الاقتران بينهما اقتراناً
الصفحه ١٦٧ : « أنبأنا » ولا الرمز له ، فإنّما
يفعلونه في الأكثر في أعالي السند إذا حذفوا أوله للعلم به ، فيكون المعني عن
الصفحه ١٦٨ : النسخ تحتها همزة.
ثمّ إنّهم اختلفوا في
الكاف واللام ، فالكاف إذا لم تُكتب مبسوطة تُكتب في بطنها كاف
الصفحه ٢١٠ :
إنّي إذا بدتِ الآياتُ ،
وارتفعتْ
أنوارُها تملأُ الآفاقَ
إذ لمعتْ
وأدبرتْ
الصفحه ٧ : أمتعته ساعات طوال من عمره ، وفتحت له أبواب رياضها وصدور خزائنها ، وأطلعته على جواهرها وذخائرها.
إذا
الصفحه ١٤ : لغتنا الرسالية هي لغة
حيّة معطاءة ؛ وليس بكثير عليها إذا قلنا عنها : إنّها تضاهي سائر اللغات العالمية