الصفحه ٧٩ :
الوجودات هو تلك
الموجودات ، إلّا أنه بنوع ونوع.
وإنّما أوردت هذا الكلام
كلّه ، لأنّه مع انطوائه
الصفحه ١٢١ : الأفعال ظروفاً لأنّها تتضمّن الزمن ـ عند النحاة ـ ولكانت بعض الحروف ظروفاً لأنّها تدلّ على ( نسبة ظرفية
الصفحه ١٩٠ : .
وقد تجوّز الاُستاذ في
قوله إنّ بينهما تبايناً جزئياً ، لأنّ بينهما عموماً وخصوصاً مطلقاً ، إذ كلّ مجزٍ
الصفحه ٨ : النظر الفاحص ، ودقّة الملاحظة ، والوجدان
الحيّ ، والغيرة البالغة ... لأنّ ما ورثناه من الكتب منه ما كتبه
الصفحه ١١ : الجمال تزري بالخطّ الطباعي مهما بلغ من
الجمال والنظافة ، لأنّ الخطّ الطباعي خطّ ميّت سطرته آلة ميّتة
الصفحه ٣٩ : كلّ مأخذ ، وأفضعها
مجزرة حلب القمعية ، فكانت حلب أشدّ البلاد بلاءً وأعظمها عناءً لأنّها شيعية منذ عهد
الصفحه ٤٠ : بإعطاء الجزية ، ولا بأمان مؤقّت ولا بأمان مؤبّد
... ويجوز استرقاق نسائهم ، لأنّ استرقاق المرتدّة بعدما
الصفحه ٧٣ : يطلق
على مراتب تنزّلاتها. فتبصر !
قوله : « وهو أيضاً محال
لأنّه قول بالمثل الإلٰهية » ، القول بالمثل
الصفحه ٨٠ : كل شيء. وذلك الإشتمال كما في مصباح الانس على ثلاثة أنواع ، لأنّ الظاهر من الآثار ، اما آثار
بعض
الصفحه ٨٢ : ، مسمّاة بالأعيان الثابتة ، لأنه سبحانه صورة الصور وحقيقة
الحقائق وجوهر الجواهر ونور الأنوار.
ثم لا يخفى
الصفحه ٨٤ : ـ والإرادة والقدرة
وغيرها من الصفات التي تعرض لها الإضافة ـ ليس تابعاً للمعلوم ، والمراد والمقدور ، لأنّها
الصفحه ٨٦ : عن هذا العلم الإلهي لصور الأشياء في غاية الإحكام والإتقان
، لأنّ ما له نفسية حقيقة لابدّ أن يكون له
الصفحه ٩١ : تابع للمعلوم ، والمعلوم هو الذات الإلهية ، وكمالاتها ، لأنّه ليس في الوجود علم وعين
سوى الذات الإلهية
الصفحه ١١١ : أنّ الإكتفاء بأساس واحد من هذه الاُسس لايكفي ، « لأنّ مراعاة المعنى وحده قد يجعلنا نعدّ بعض الاُوصاف
الصفحه ١٢٣ : ( لله درّه فارساً ) لأنّ فيها نفس الإفصاح
الذاتي والاُسلوب الإنشائي.
والذي يبدو أنّ الكلمات
المفردة في