الصفحه ٣٤ :
على الناس الخوف
والجوع (١).
وقال اليعقوبي في حوادث سنة ٢٥٢ ه : وغلت
الأسعار ببغداد وسرّ من رأى
الصفحه ٤٩ :
ونحرير (١) ، وعلي بن جرين ، وكان المعتمد يسأل
علي بن جرين عن أخباره عليهالسلام
في كلّ مكان ووقت
الصفحه ٥١ : الضياع والخراج في
قم أنه قال : « لما دفن ( الامام العسكري عليهالسلام
) جاء جعفر بن علي أخوه إلى أبي
الصفحه ٥٣ : العسكري عليهالسلام
مسموماً سنة ٢٦٠ ه ، إذ تحدثت المصادر عن إلقاء حلائله وأصحابه في السجن ، وأنه
جرى
الصفحه ٧٤ : إليه ، فقُتِل عدد كبير من زواره أو اُنهكوا عقوبة ، ونودي بالناس في تلك
الناحية : من وجدناه عند قبره بعد
الصفحه ٧٨ :
عبدالله بن سليمان
الخلال ، قال : « كتبت إليه عليهالسلام
أسأله الدعاء أن يفرّج الله عنّا في أسباب
الصفحه ٨٤ :
مخالفة أبيه في جميع
أحواله ومضادة مذهبه طعناً عليه ، ونصرة لفعله » (١).
وذكر المؤرخون كثيراً من
الصفحه ٨٥ : ، وقتل سنة ٢٥٢ ه ، وكان مستضعفاً في رأيه وعقله
وتدبيره ، وكانت أيامه كثيرة الفتن ، ودولته شديده الاضطراب
الصفحه ٩٦ :
بزبالة دسّ إليه سمّاً فقتله (١)
وأخذ رأسه وحمله إلى المهتدي في المحرم سنة ٢٥٦ ه.
وأُسِرَ عيسىٰ بن
الصفحه ٩٩ :
عيسى بن صبيح الذي
كان معهم في السجن.
وكان قبل ذلك قد تهدّد الإمام عليهالسلام بالقتل وتوعّد
الصفحه ١٠٢ : امرأته : ويلك اتقي الله ، لا تدري من في
منزلك ! وعرّفته صلاحه ، وقالت : إنّي أخاف عليك منه. فقال
الصفحه ١١١ :
والمحدثين ، هي أبو محمد ، وذكر الطبري الامامي أنه عليهالسلام
يكني أيضاً أبا الحسن (١)
ولم أجده في غيره ، بل
الصفحه ١١٦ :
فلم يره إلا الخواص
من شيعته (١).
وقيل : إنّ للإمام العسكري ذكراً واُنثي
(٢) ، وجاء في
رواية
الصفحه ١١٧ : عليه في سامراء ، ثمّ أراد الرجوع إلى الحجاز
، فلمّا بلغ القرية التي يقال لها ( بلد ) على تسعة فراسخ من
الصفحه ١٣٢ :
ويقال لهم في ادعاء حياته ، ما قيل
للكيسانية والناووسية والواقفة ، ويعارضون بما ذكرناه ، ولا يجدون