الصفحه ٤٥ : فيها
أتباع وشيعة يأتمرون بأمره وينضوون تحت ولايته ، وكانوا يتصلون به عليهالسلام عن طريق المراسلة أو
الصفحه ٤٦ : تغطيةً على هذا الأمر يعني على نشاطه في مصلحة الأئمة عليهالسلام ـ وكان الشيعة إذا حملوا إلى أبي محمد
الصفحه ٤٨ : (٦)
،
__________________
(١) راجع : مصباح
المجتهد للشيخ الطوسي : ٨٢٦ ـ أعمال شعبان ـ بيروت ـ مؤسسة فقه الشيعة ـ ١٤١١ ه
الصفحه ٥١ : السلطة شيعة الإمام باعتبارهم
قاعدته ، ولاحقت أصحابه ورواد مدرسته باعتبارهم عمقة القادر على التأثير
الصفحه ٥٢ : المنتظر لدولة الحقّ ، وكان قد أخفى مولده وستر أمره
لصعوبة الوقت وشدّة طلب السلطان وتطلّبه للشيعة وحبسهم
الصفحه ٥٨ : أو قتله ، وموقف
الخلفاء من الشيعة بشكل عام والطالبيين بشكل خاص الذين طالهم السجن والتشريد
والقتل
الصفحه ٩١ : سامراء فتناهت أنباء تلك المحاولة إلى أسماع الشيعة ، فكتب
بعضهم إلى الإمام عليهالسلام
يتساءل عن ذلك
الصفحه ١١٧ :
من كتاب الحجة.
(٣) أعيان الشيعة ١٤
: ٢٩١ ـ دار التعارف للمطبوعات.
الصفحه ١٢٠ : يظفر السلطان منهم بطائل.
وحاز جعفر ظاهر تركة أبي محمد عليهالسلام ، واجتهد في القيام عند الشيعة
الصفحه ١٣٠ : فيه من الصيانة ، وحسن السمت ، والعلم والعبادة ، فان كنت عند شيعة أخيك بمنزلته
، فلا حاجة بك إلينا
الصفحه ١٥٣ : ، وقد
نسبت إليه بعض الآثار في هذا الاتجاه ، كما أعدّ جيلاً من الأصحاب الثقات الذين
رفدوا الواقع الشيعي
الصفحه ١٥٩ :
الإمامة الغائبة ، وتعويد الشيعة على ذلك فكراً وسلوكاً.
وكانت المهمة التي نهض بها الإمام العسكري
الصفحه ١٦٢ :
الحجة عليهالسلام ، وذلك مما يزيد من ثقة الشيعة به ، سيما
وإنّه منصوص على ثقته وأمانته وعدالته
الصفحه ١٦٦ : الشيعة ذكره عليهالسلام بالقابه كالحجة والقائم والخلف وصاحب
الدار والناحية والغلام والغريم وغيرها. وللسيد
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام يقول : في سنة مائتين
وستين تفترق شيعتي. قال : ففيها قبض
أبو محمد عليهالسلام وتفرقت
الشيعة وأنصاره