الصفحه ١٢٠ : (٢).
٢ ـ ادعاؤه التركة وبالتالي حيازته إياها
مناصفة مع اُم العسكري عليهالسلام
بإذن من السلطات الحاكمة.
٣ ـ افشا
الصفحه ١٢٥ : بأربعة أشهر ، وأشهدني على ذلك وجماعة من الموالي » (٢).
٢
ـ وعن علي بن عمر النوفلي ، قال : « كنت
مع أبي
الصفحه ١٢٧ : الطائفة أبو جعفر الطوسي بالإسناد
عن علي بن عمر النوفلي ، قال : « كنت مع أبي الحسن العسكري عليهالسلام في
الصفحه ١٢٩ : تاريخية تستغرق معظم الاعوام الاثنين والعشرين التي قضاها مع أبيه ، فقد
نص عليه بصريا ولمّا يزل صغيراً في
الصفحه ١٣٠ : البلاط عبيد الله بن يحيى بن
خاقان ، الذي كان للإمام العسكري عليهالسلام
مجلس معه ، فتعجب ابنه أحمد بن
الصفحه ١٣١ :
الشذوذ والقلّة على حدّ ينفي عنهم التواتر القاطع للعذر في العدد ، مع أنّهم قد
انقرضوا ولا بقية لهم ، وذلك
الصفحه ١٣٦ : ببرهان ثم يعطى ذلك ويبقى على عناده بمصير وخيم يوم
يفد على الله فرداً بلا ناصر أو معين.
روى المسعودي
الصفحه ١٤٦ : عليهالسلام برجاحة العلم طبيب البلاط بختيشوع ، وكان
ألمع شخصية في علم الطبّ في عصره ، فقد احتاج الإمام
الصفحه ١٥٠ :
اسدىٰ منه ».
وقال الشيخ الطوسي : « كان عليهالسلام
مع إمامته من أكرم الناس وأجودهم » (١).
وكان
الصفحه ١٦٠ : الاتجاه
يعتبر في منطق السلطة خروجاً وتحدياً يستحق أقصى العقاب.
لكن مع ذلك استطاع إمامنا الممتحن
الصابر
الصفحه ١٦٣ : ـ ٣٢٩ ه )
وبذلك اعتاد الشيعة هذا الأمر وتقبّلوه بشكل تدريجي يزيح معه كلّ عوامل الارتياب
والشكّ ، وهكذا
الصفحه ١٦٤ :
الخمس التي قضاها مع
ابنه المهدي عليهالسلام من أجل إخفاء
ولادته واسمه ومكانه وسائر اُموره عن أسماع
الصفحه ١٦٨ :
عليه ، بالقدر الذي
تقوم به الحجة على الناس مع الضمان الكامل لنجاته من تطلّب الجهاز الحاكم ، وفيما
الصفحه ١٨٤ : الخامس اتحاده مع هذا الكتاب » (٢).
وفي ( إقبال الأعمال ) للسيد ابن طاووس عليهالسلام عند ذكره إسناد
الصفحه ١٨٥ : إلى الإمام العسكري عليهالسلام ، وهو يحتوي على تفسير سورتي الحمد
والبقرة مع استطرادات كثيرة ، وقد طبع