الصفحه ٩٥ :
اُمية.
ولو كان المهتدي محمود السيرة لخالف أسلافه
في التعامل مع الإمام عليهالسلام
وأصحابه وشيعته
الصفحه ٢٠٤ :
» (١).
وعن أبي غانم ، قال : « سمعت أبا محمد
الحسن بن علي عليهالسلام
يقول : في سنة
مائتين وستين تفترق شيعتي
الصفحه ١٢٦ : محمد ابني انصح آل
محمد غريزة ، وأوثقهم حجة ، وهو الأكبر من ولدي وهو الخلف ، وإليه تنتهي عرىٰ
الإمامة
الصفحه ١٩ :
المُقدَّمةُ
الحمدلله رب العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الميامين.
وبعد : إن
الصفحه ٥٠ :
تجدّد عليهم الوصية
بحفظه والتوفّر على ملازمة بابه » (١).
أما موقف الإمام عليهالسلام من السجن
الصفحه ٩٩ : شيعته ، فكتب أحمد بن
محمد إلى الإمام العسكري عليهالسلام
حين أخذ المهتدي في قتل الموالي : يا سيدي
الصفحه ١٠٣ : وطلعت الشمس ، فعجب الناس من ذلك ، فقال المعتمد للحسن عليهالسلام : ما هذا يا ابا محمد ؟ فقال : هذا عظم
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام أنه قال : « لمّا اُدخلت سليل اُمّ
أبي محمد على أبي الحسن عليهالسلام ، قال : سليل مسلولة
من الآفات
الصفحه ١٠٨ : : أصول الكافي
١ : ٥٠٣ ـ باب مولد أبي محمد الحسن بن علي عليهالسلام
من كتاب الحجة ، دلائل الإمامة : ٤٢٣
الصفحه ١٣٣ :
» (١).
الثاني : اظهار الدلالة
فقد طالب بعض المشككين الإمام عليهالسلام بالدلالة ، وكان عليهالسلام يستجيب بما
الصفحه ١٥٧ :
يخلق الوجود ، فهو
يعرف ما يريد أن يخلقه قبل أن يخلقه.
ثانياً : كلماته في الإمامة
أكد الإمام
الصفحه ١٦٥ : »
(٢).
ويمكن القول إن اُسلوب الاحتجاب الذي
اعتمده الإمام عليهالسلام
ساعد كثيراً على إخفاء الولادة المباركة
الصفحه ١٨٦ : اختلفت كلمة العلماء في صحّة صدوره
واعتباره وحجيته نفياً وإثباتاً ، وقد ألف الشيخ محمد جواد البلاغي ت ١٣٥٢
الصفحه ١٠٠ : ه (١)
، فكان تنكّره للأتراك أقصر لعمره ، وكان قتله بعد هوان واستخفاف كما قال الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ :
واحداً ويأخذ الرجل
سهمين ؟ فقال : أبو محمد عليهالسلام
: إنّ المرأة
ليس عليها جهاد ولا نفقة ولا