الصفحه ٥١ : ( عبيد الله بن خاقان ) فقال : اجعل لي مرتبة أخي
وأنا أوصل إليك في كلّ سنة عشرين ألف دينار ، فزبره أبي
الصفحه ٥٨ : الأمر غالبية
المؤرخين حتى : أولئك اعتبروه ناصراً للسنّة وشبّهوه بالصديق وعمر بن عبد العزيز.
قال
الصفحه ٢٧ :
صالح بن وصيف التركي
على أحمد بن اسرائيل الكاتب وزير المعتز ، وعلى الحسن بن مخلد صاحب ديوان الضياع
الصفحه ١٦٧ : عليهالسلام ، كما جاء في مجلس أحمد بن عبيد الله بن
خاقان الذي عقده في شعبان سنة ٢٧٨ ه حينما كان عاملاً من قبل
الصفحه ٣٣ : الامراض والكوارث
الطبيعية التي ازدادت في هذا العصر ، مما ترك آثاراً وخيمة على بنية المجتمع وسلوك
أفراده
الصفحه ٧٩ : « أنه لما كان يوم الفطر
في السنة التي قُتل فيها المتوكل ، أمر بني هاشم بالترجّل والمشي بين يديه ، وإنّما
الصفحه ٧٦ :
علي بن الحسين عليهالسلام
مدةً طويلة حتى توفي سنة ٢٤٧ ه ، وكان فاضلاً عالماً مقدماً في أهله ، معروفاً
الصفحه ٧٨ :
روى المؤرخون أنه في سنة ٢٤٤ ه قتل
المتوكل يعقوب بن السكيت الإمام في العربية ، فإنّه ندبه إلى تعليم
الصفحه ٣٩ : تعرضوا في زمان المتوكل لمحنة عظيمة
، إذ فرض عليهم حصاراً جائراً ، واستعمل لهذا الغرض عمر بن الفرج الرخجي
الصفحه ٧٥ : للظلم والطغيان على
مرّ الدهور ، فجعل المتوكل العاشر من المحرم الحرام سنة ٢٥٦ ه يوماً لافتتاح
مدينته
الصفحه ١٤٦ :
كان الإمام العسكري عليهالسلام أعلم أهل زمانه ، وقد بدت عليه مظاهر
العلم والمعرفة منذ حداثة سنه ، فقد
الصفحه ٣٠ : ، فقال : يعني مائة سنة ، فأمر لي بعشرة
آلاف اُخرى (٢).
وأجاز المتوكل الحسين بن الضحاك الخليع
على أربعة
الصفحه ١٣٥ : في
هدايتهم إلى سواء السبيل.
روى علي بن جعفر عن الحلبي ، قال : «
اجتمعنا بالعسكر وترصدنا لأبي محمد
الصفحه ٨١ : عليه خمسة في جوف الليل وهو سكران ثمل في
مجلس لهوه ، فقتلوه هو ووزيره الفتح بن خاقان ، وذلك لاربع خلون
الصفحه ٤٦ : ، قال أحمد بن إسحاق : « دخلت إلى أبي محمد
عليهالسلام فسألته أن
يكتب لأنظر إلى خطّه فأعرفه إذا ورد